تحياتي لك يابو سلمان ,,
الحقائق واضحة ومن أراد أن يصدقها فلا تحتاج إلى عناء ,,
وأما المكابر والمعاند ولحاجة في نفس يعقوب فمهما قدمت له من وقائع وإثباتات فلن يصدق ,,
سيبقى المصيبيح رمزا للإداري الناجح والإنسان الخلوق والعملة النادرة ,, ورضا الناس غاية لا
تدرك ,, ومهما يكن فإن للنجاح أعداء ويكفيه ثقة الأمير الخلوق عبدالله بن مساعد ,,
تحياتي للجميع ,, |