مطلوب مننا وقفة ضد هذا التسيب والمنتخب إذا ما شجعناه يعني إننا رافضون لسرطان الرياضة وليس كرهاً بالوطن فالمنتخب يعتبر واجهة الرياضة في أي بلد ونقطة إلتقاء جميع المشجعين، ونحن إذا رفضنا هذا المنتخب الآن فمعناه أننا نرفض من يديره ومن يرئسه، وهذا هو لب المقاطعة والهدف منها فعندما يرى المسؤلون هذه المقاطعة وهذا الحنق على منتخب بلادنا فسيبحثون عن الحلول التي ترضي الشارع الرياضي وبالتالي لا حل لهم سوى إخراج هذا السرطان واستئصاله من جسد رياضتنا هذا هو مقصدنا لا أكثر.. وحياك الله... |