أولا : هذه مكيدة ، يجب أن يحاكم من قام بها ،
هناك أيدي خفية دفعت بعض المرتزقة من التشويش على المدرب ورفع ضغطه وإهانته ، وليته تحمل ولم ينصاع لمآربهم الخبيثة التي يريدون الوصول إليها هؤلاء الخونة أعداء فريق الهلال .
ثانيا : المدرب لم يرم الفانيلة بقصد الإساءة وإنما لعدم لزومها لأنه لم يسمح له بصعود المنصة ، ثم هو وضعها على طاولة ولو شاء الإهانة كما ذهب المرجفين لرماها على غير ذلك المكان المرتفع .
ثالثا : الشخص المعاق ( شافاه الله ) كان يريد إرجاع المدرب وعدم ذهابه وتركه له لا يدل على تجاهله ، ثم المدرب كان في قمة امتعاضه من التصرف الهمجي معه.
رابعا : هذا التصرف سيجعل منا أضحوكة سمنار بعد أن قادهم إلى التتويج قاموا بطرده.
خامسا : لو تقدم المدرب بشكوى ضد اتحاد الكرة السعودي سيكسبها فالأمن الصناعي على قولتهم ليس له الحق في إهانته. |