نعم شكراً لمنتخبنا الوطني الذي حسم التصفيات المؤهلة لكأس العالم مبكراً بخروجه المبكر وأراح أعصاب الشعب السعودي من هذه التصفيات .
شكراً لأنه لن يستأذن أو يتخلف أحد من الطلبة أو الموظفين عن إلتزاماته من أجل المنتخب ولهذا فائدة في رفع مستوى التحصيل العلمي للطلبة وإنجاز مصالح الناس ومعاملاتهم في وقتها على أكمل وجه لتواجد الموظفين وذلك يسهم في رقي المجتمع بشكل عام وكل هذا بفضل المنتخب (الإعصار) سابقاً والزوبعة حالياً.
شكراً لك يا ناصر الجوهر على مجهوداتك في خروج منتخبنا الوطني من هذه التصفيات لمساهمتك في الأسباب الآنف ذكرها والتي تساهم في رفعة الوطن ورقيه.
((ليس المهم الخسارة مراراً وتكراراً بل المهم أن المنتخب ظهر فيه وجوه جديدة حتى لو خرج من كل بطولات البسيطة فالوجوه تتغير والنكهة تبقى))
كل ذلك تعلمون بأنه حدث وفق خطط علمية مدروسة ولله الحمد وبعد العديد من الجولات في أوروبا وأمريكا اللاتينية.
وفي النهاية ما أقول غير الله يكفيني شر هالأنتقاد لأن ماله مكان عندنا وأخاف تسمعون قريباً (((عطني هلال قحطان))).
