ولهذا اعتقد من لا يحب الهلال أنني انقلبت على ميولي وارتميت في أحضان الزعيم مع أن هذا الزعيم لا يحتاج إلى معلق أو كاتب أو حتى مشجع ولكن الظروف كلها كانت تشير إلى سريان اللون الأزرق في دمي.
كم انت كبير يا زعيم
اجبر الجميع على حبك لما تقدم من كرة واخلاق ولاعبين كبار على الإنتقال لصفوفك
تحياتي الهلالي الآسيوي