أهلاً لميس
بالتأكيد لا نختلف في أمرِ التكوين الفطريّ للمرأة .. و كونها هي المتضرر الأكبر لكن تلكَ العاطفة لا تغيّب العقل
لتوضيحٍ أكثر ما عنيته تحديداً هو الأسلوب التوعويّ في مخاطبةِ المرأة
" ادعُ إِلَى سَبيلِ رَبِّكَ بِالحِكمَةِ وَالمَوعِظَةِ الحَسَنَةِ "
و ليسَ من الحكمة أبداً أن أوجّه المرأة و أنا أصوّرها كحمل وديع أو أستخدم مؤثرات صوتية لذئابٍ تعوي و صرخاتِ الاستنجاد