الأستاذ عمروا خالد دائما يقول أنه ليس مفتيا إنما طالب علم
والناس اللي أهتدوا على يدية كثير
قد نختلف معه أحيانا في مجموعة من الجزئيات
لكن ما ننكر أن جهودة أثمرت في توبة العديد من الشباب والشابات في مصر
وبالنسبة لمفردة داعية صارت تعطى حتى للي تاب من التفحيط وما معه الا سادس إبتدائي
ونشوفة يطلع في القنوات وينشر معلومات مغلوطة أحيانا
على الأقل عمرو خالد يطلب من الناس العودة للكتاب والسنة والقراءة والعمل
ومن واجب الناس اللي تنتقدة توضح له رأيها وأنا متأكدة أنه راح يتقبل
على الأقل عمروا خالد أرحم من غيرة وهو الأقرب للسنة من غيرة من مشايخة مصر
اللي يفتي بجواز رضاعة الكبير واللي يقول في الكريسماس نستلم هدايا من بابا محمد
عشان بابا نويل للنصارى بنحط بابا محمد للمسلمين
خطأ خطأين من عمروا خالد وأيضا ما كتبته هنا مبتورا فلست أرى توضيح كامل
هو يتحمس كثير وأحيانا يزل كغيرة فلا نرى فية العصمة لكن نحسبة شخص مجتهد
هو لم ينصب نفسة مفتيا ونفى ذلك عن نفسة مرارا وكل شخص يؤخذ من كلامة ويرد
وعمرو خالد حاول ينزل للشباب ويروح أماكنهم حتى يذكرهم بالله والعودة له ومكارم الأخلاق
ونلاحظ أن أغلب حديثة هو عن الأخلاق والمعاملة وما يتعمق في المسائل الفقهية
نترك كل أعمالة الجيدة لنتصيد علية كم زلة
هو أبعد الكثير من الشباب والفتيات عن المغنيين والمغنيات
لازلت أكرر أفكار وتوجهات كثير أختلف فيها معه لكن هذا ما يخليني أنكر جهدة وإجتهادة
ما كتبته مجرد رأي شخصي يحتمل الصواب كما يحتمل الخطاء
بالحب والإشراق |