لا أعلم لماذا عندما أقرا في بعض صحفنا اليوميه أرى من بعض كتابنا الكرام أن أرضأهم غايه لاتدرك
بل أستحالة الأدراك فيوم العلة في المدرب ويوم أخر العلة في الادارة وأخر في أعضاء الشرف ويوم في الجماهير وأخر في الجدول وأخر في التحكيم وووووو وووو ويوم في سائق باص النادي؟؟؟؟؟؟؟

لا أعلم بعد ما حدث في دمشق 27/10/2003 وما رأينا من بعض التصاريح من بعض أرباع الكتاب وفي الاتحاد أياه(الاتحاد العـــ) تذكرت قصه كانت تحكيها لي أمي في زمن مضى والقصه هي ............

يحكي أنه في قديم الزمان أراد جحا وولده أن يشتريا حماراً لكي يساعدهم في العمل لديهم في الحقل،مكان بيع الحمير بعيد عن قريتهم وعليهم أن يعبروا أربعة قرى لكي يجدواهذا المكان ، وبعد أن أشتروا الحمار ركب جحا علي هذا الحمار وولده في المقدمة ممسكاً بحبل عنق الحمار وعندما وصلوا القرية الاولي في طريق عودتهم مروا علي جماعة من الناس فأذا بواحد منهم يقول لأصدقاءة أنظروا لهذا الرجل القاسي يركب علي الحمار وولده الصغير يمشى تباً لهذا الرجل القاسي،عندها نزل جحا وأركب ولده على الحمار وعند وصولهم الي القرية الثانية مروا علي جماعة من الناس فأذا بواحد منهم يقول لأصدقاءة أنظروا لهذا الولد العاق يركب علي الحمار ووالده الكبيرالمتعب يمشى تباً لهذا الولد العاق،عندها أنزل جحا ولده وأصبحى الأثنين يمشون بجوار الحمار، وعند وصولهم الي القرية الثالث مروا علي جماعة من الناس فأذا بواحد منهم يقول لأصدقاءة أنظروا لهذين المعتوهين عندهم حمار ويمشون بجواره يالحمقهم، عندها ركب جحا وولده علي الحمار وعند وصولهم الي القرية الرابعة مروا علي جماعة من الناس فأذا بواحد منهم يقول لأصدقاءة أنظروا لهذا الرجل وولده كلاهما يركبون علي الحمار ليس في قلوبهم رحمة رفقاً على الحمار لماذا لايتناوبون على ركوب الحمار عندها رجع جحا الي القرية التي أشترى منها الحمار وباعه.

يتبع الحلقه الثانيه......