حييت أهلا ووطئت سهلا .... أبا سليمان .
افتقدك ملاعب الكرة ... لكن القلوب لم تفتقدك.
كم مرة رسمت البسمة على الشفاه ، وهاأنت من أهل الخير وحملة المسك الذين نفتخر بوجودهم بيننا .
نسأل الله أن يثبتنا وأياك على طاعته ...وأن ينفعنا بما ستشارك به في منتدانا . |