من قرأ اليوم ذلك المقال للي ما يتسمى الساعاتي يحس أن هناك من يدس السم في العسل ويبدي الوطنية وهو منها برئ.
هذا الساعاتي يقترح من باب الغيره على المنتخب أن تسند مهمة تدريب المنتخب لمدرب نادي الهلال نحن نقول الرجل وطني ما شاء الله علية.
لم يكن يبطن أن المتضرر هو نادي الهلال(وهو المطلوب) فلذلك يقترح تحت بند الوطنية نحن نقول لا تفهمو الرجل غلط الرجل وطني وعنده حس وطني وكأن الهلال من دوله أخرى أي لا بأس بتدمير الهلال خصوصا الهلال مقبل على مباريات هامه في آسيا إضافة للدوري .
هذا الإتحادي وجد ان منافسة الزعيم في الميدان صعبه فقال لعل وعسى يجد مقالي صدى وبذلك تسند مهمة تدريب المنتخب لمدرب نادي الهلال وليبدأ نادي الهلال البحث من جديد عن مدرب.
الهلال مؤسسه رياضية لها كيانها ولديها رجال يخططون ويدرسون لرفع إسم النادي عاليا وبذلك يجب عليهم المحافظه على مكتسبات النادي دون تفريط من باب المثالية وغيرها .
هناك طرق علمية مدروسه تخطط منذ أمد بعيد للرفع من مستوى الكرة السعودية وذلك بجلب اكفأ المدربين العالمين قبل بدأ أية منافسات وبوقت كافي.
لذلك يجب ان يبقى مدرب الهلال بعيدا عن أية أفكار أو خطط لإبعادة عن الهلال خصوصا ان هذا المدرب قد شرع لتوه في وضع برامج للرفع من مستوى نادي الهلال وتقديم كفائات يستفيد منها المنتخب.
ونقول لذلك الإتحادي كالديرون كان مدرب للمنتخب وحقق معه المنتخب مستويات جيده وهم ملم جيدا بالكره السعودية ولذلك فنحن نرى أن كالدريون هو الأنسب يا وطني.
