المباراة ذيك من أحلى المباريات
فهي وصمة في جبين المنافس انشغل عنها بصحة ضربة الجزاء
وتناسوا المردغة اللي جتهم ،،
والفارق الشاسع في المستوى رغم أنهم كانوا قبل المباراة متأكدين من الفوز
مايهمنا أكثر هو التأكيد على أن بلاتشي كان بطريقته مغلق المرمى فلم ينكشف
طوال المباراة وهدفهم عن طريق الخطأ ..
وكان بلاتشي يملك حيوية الشباب في لاعبيه
لاكما يفعل أديموس حين يركز على الكبار !! ولا يتيح الفرصة للصغار عمرا
واللاعبين اللي مقتنع فيهم يشاركوا حتى في حالة عدم الجاهزية ..
ومتوسط أعمار اللاعبين أنذاك أصغر من الآن
وبلاتشي الكل يركض خوفا من الابعاد ، ويعتمد كثيرا على اللياقة .. |