حسبنا الله و نعم على الوكيل
يقول الله تعالى ( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
ما حدث في غزه هو صناعة يد فتح و حماس و الفصائل الفلسطينيه المتناحره
التي تسب العرب و العرب و رؤساء العرب و الصمت العربي و الضعف العربي
و هم يتقاتلون بينهم
خانوا العهد الذي أخذوه على أنفسهم في أشرف بقعة في الأرض في مكة المكرمه
إذا قامت فتح بالاتفاق على هدنه مع اسرائيل نقضتها حماس
و إذا اتفقت حماس مع اسرائيل على هدنه نقضتها فتح!!!
ماذا نفعل لهم ؟!!
و الله العظيم ما يحرق قلبي هم الأبرياء الشعب المغلوب على أمره
أما القاده فأخذهم الله اليوم قبل غد
اليوم تابعت برنامج أسمه على ما أظن الثوره على الجزيره الوثائقيه
أيقنت فعلا ً أن البلاء الأعظم هو من الفصائل الفلسطينيه
أنصحك أن تراه حتى تعرف هل الرؤساء العرب ملامين كما يقول الفلسطينيين و السوريين ام البلاء فيهم فيهم
اللهم أنصر الأبرياء في فلسطين و من أراد فتنه فيهم اللهم خذ روحه اليوم قبل غد
و أرنا في الصهاينه عجائب قدرتك لأنهم لا يعجزونكم |