++++++++++للأفراح بقية ... ولو انها متأخرة شوي .. ولكن تبقى ذكرى كرنفال شتاء الرياض ++++++++++
في ليلة من ليالي نجد ...و ليالي نجد ما مثلك ليالي ...غلاك أول وزاد الحب تالي ....حول رعد الرياض هلال البطولات زعيم نصف الأرض بردها القارس إلى دفئ تسلل للنفوس وأمتع الأرواح الزرقاء والقلوب البيضاء بعرض كروي راق يستحق أن نسميه كرنفال شتاء الرياض ... ما هذا يا هلال .. لقد جعلت أرواح كل محب للزعيم تتمايل على نغمات العزف الفريد الذي لا يتقنه سوى الزعيم ليلة تلونت بلون واحد هو لون الإبداع والإمتاع على يد أصحاب التخصص في ذلك ....أصحاب الحرفة والصناعة الكروية ...أرباب المهنة وروادها .. فمنهم ينبثق الإبداع وينتهي إليهم ... كيف لا وكل شي يرجع لأصلة .. وأصل الفن منبه الزعيم ... إدلع يا كايدهم ... اتمخطر يا قاهرهم ... من قدك ... أنت الوحيد اللي سكن في خيالي ... ازرق وأبيض يا بعدهم ...حلق الكاسر ..وخطف السوبر هاترك ولسان حاله (( أنا الذي نظر الأعمى إلى هدفي ))... صناعة سعودية لا غربية ولا شرقية .. مهارة وفن وإبداع وكلك على بعضك حلو ... وأكتمل كل الحلى ... بصاحب الهدوء القاتل ... والفن الراقي ...والذوق والإبداع الفيلسوف الصغير .. أحمد الفريدي .. من أراد أن يرى السحر الحلال رأي العين فلينظر إلى لمسات الفريدي وحسبك من منظر يسلب الباب أولي النهى والعقول ... والله شي مو معقول ... رديت يازعيم ... يا قاسي ... عذبتهم ..تكفى ارحمهم (( أغرقت الأمواج نجران في سبع البحور ...)) ولكن ما عليش هذا الزعيم (( إذا رأيت نيوب الليث بارزة = فلا تظنن أن الليث يبتسم )) والبادي أظلم .....
تحيتي .....صالح السهلي 