أهلاً الظاهرة .. وكل عام وأنت بخير ..
جزاك الله خير أنت وتلك السيدة الوالدة .. و من وقف مع أي مسكين ..
انتظرت هذه القصة حيث وعدت بها منذ زمن .. و شكراً أن وفيت بوعدك ,,
موقف يقطع نياط القلب .. ويعلق الفكر ..
حيث أن تلك السيدة لن يهنأ لها بال .. و ستظل تخشى اليوم الذي ينكشف فيه الأمر ..
وستظل تعيش رعب فقد ولدها الذي لم تلده !
ليتها تخبره .. و هو غضٌ في حضنها .. ابن الخامسة عشرة ..
خير من إعلامه بعد سنوات و بعد أن يكون رجلاً في الخامسة والعشرين .. وربما تفقدة بطريق أو بآخر ..!
لن يبقى الأمر سراً .. و خوفي أن يقلب عليها .. ردة فعلٍ على أمر لم يرتكبه أياً منهما !
هدى الله أفراد مجتمع مسلم .. يوسع طريق الحرام حتى يحمل نتائج أخطاءه بريءٍ لاذنب له !!
جزاكم الله الجنة .. و وسع لكم في رزقكم ..
و أعان الله القائمين على الدور الإجتماعية على القيام بواجباتهم نحو مجتمعٍ مسلم ..
شكراً لك .. ولقلمك ..