إنتهى الأمر ، والأمل بأن يأتي الدعيع بـ رقم جديد في حماية المرمى من الأهداف ضاع ..!
لقطة لم تكن تستحق الإمساك باللاعب ..!
ولم تكن تستحق الإستهتار في الإمسـاك بالكرة ..
الدعيع حرم نفسه من بقاء مرماه خالٍ من الأهداف لـ مدة أطول ..
وأمام من ..!!!
أمام أبها الذي يعاني في كل شيء ..!
بصراحة خسرنا في هذه المباراة الكثير ، ولم نكسب سوى النقاط الثلاث ..
صحيح أن المهم النقاط ..
لكن أشياء كثيرة مهمة أيضـًا حرمنا منها الهلال اليوم ..
من ضمنها الهدف في مرمى الدعيع ..!
يعطيك العافيه .. |