المشكلة لازالت قائمة في رأيي
كتمان الأمر عن الولد مشكلة في النسب ولابد أن يأتي اليوم اللي يعرف فيه أنه لقيط
لأن هناك فرق بين اليتيم وبين اللقيط
معرفته المتأخرة بالأمر قد تزيد الأمر توتر وتؤثر على نفسيته
بالنسبة لكافل اليتيم بالإضافة لمجاورته الرسول في الجنه
فذلك الطفل مصدر بركة ورزق للمزل الذي يعيش فيه
خالي عنده ثلاث أولاد ويتمنى وكان يتمنى تجيه بنت من ولده الأول وربي ما كتب
قرر أنه يكفل طفله يتيمة بحث حولنا بالرياض والمدن المجاورة وما لقى بنت بالعمر المطلوب
قالوا له أنهم لقوا له بنت بالقصيم ولما راح هناك البنت كفلتها أسرة قبله
وما لقى الا طفل ابوه وأمه من الدار لقطاء زوجتهم الدار وماتوا في حادث وكان هو الناجي الوحيد
وكان توه داخل الدار ورافض الرضاعه من المربيات وحالته تقطع الفلب
قرر خالي أنه يكفله لأن الوقت خلص وباقي مده قليله وولده الصغير يتم السنتين
وسبحان الله لما كفل هالولد توسعت تجارته والحين ربي رزقة بالبنت اللي يتمناها
من المفترض الإهتمام بمثل هالأطفال
اللي ما يقدر يعيشهم عنده فيه عدة طرق لمساعدتهم
إما بالمال أو ببرنامج جميل يسمى بالأسرة البديله
أن يزور الطفل المكفول الأسرة الكافلة زيارة أسبوعيه أو بالأتفاق مع الدار والأسرة
وبرامج كثير جداُ جميله نقدر نخفف فيها عن إخواننا اللي ما لهم أي ذنب في الوضع اللي صاروا فيه
جزاك الله كل خير على مثل هالموضوع القيم والمميز
بالحب والإشراق |