مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
  #1  
قديم 03/05/2001, 02:40 AM
أبوحطبه أبوحطبه غير متواجد حالياً
موقوف
تاريخ التسجيل: 17/03/2001
مشاركات: 247
الفصل الأول
تدمير الزعيم
هذا الفريق الزعيم في كرة القدم لبلده وعالمه العربي وقارته الأسيويه والعنيد في عشقه للبطولات يجب انهاكه وتدميره وتم استغلال مروره بفتره استقالة اداره وتردد الكثير في رئاسته لكبر حجم هذه المسؤليه وبدات الخطوه الأولى ياتي رجل من الأبواب الخلفيه ، غير معروف للجمهور الرياضي ولا للعامه وفجأه يصبح علم في رأسه نار(( وحده من فوائد الرياضه لأي بلد هي إشهار البلد)) والماده الدسمه للصحافه والتلفزيون ثم بدات العمليه بالإبقاء على مدرب متهالك يدعى كامبوس وكان كابوسا على الهلال وجمهور وحتى لايفتضح الأمر مبكرا تم تحويله لتدمير القاعده وتدريب شباب الزعيم وتم إحضار مدرب مغمور لايفقه التدريب لهدف محدد ومعه مترجم على كفالة بطل المسرحيه لتبليغه الأخبار اولا بأول وقاموا بأدوارهم على أكمل وجه والبدايه في طهران ونتيجتها نقطه وبدايه تدهور المستوى وفضيحه للمدرب والمترجم وينتهي امر المترجم ويبقى المدرب لأكمال المهمه وهي تفتيت قوة الزعيم ونجومه ويستمر التدهور من سيء الى اسوأ ومازال المدرب يقوم بدوره رغم انتهاء دور الزعيم محليا .

الفصل الثاني
تهيئة الطريق للبطوله
كانت مفاجأه مدويه على يد فريق صاعد اخرج بطل المسرحيه من الإستمرار في البطوله الوسطى (ولي العهد) ولكن التعويض في النخبه وبعد ان انهي مدرب منافسهم دوره بعدم حسم البطوله مبكرا (((رغم مسرحيه اربعة الصفاقصي))) واصبح الحسم في يدي بطلهم ولأنه لايعرف الحسم ولأن المباراه شبه انتهت اذا لابد من البلنتي ومع ذلك خذلهم بطلهم المزعوم واضاع البلنتي وذهبت البطوله لذوي النوايا الحسنه.
وبقيت بطوله واحده وهي الأغلى فلابد من تحرك سريع ومدروس فالخطوره من فريقين احدهما سيلاقونه في المربع ولا مفر منه ولكنه سهل جدا ومقدور عليه بوجود مدرب المهام الخاصه والخفيه وبالتالي سيجهز لهم فريقا سهلا ومع ذلك لم يتمكن بطلهم من الفوز إلا بضربه جزاء ولكن مازال الخصم قويا وبطلهم لم يستطيع الفوز بجداره و لن يستطيع في المباراه الثانيه وجاء دور التحكيم ونجاح بدرجة امتياز وحتى لاتنكشف الخطه لابد من مهاجمة الحكم وبشراسه ليمارس بطلهم دور الضحيه رغم الفوز.(لاتنسوا التهنئه الحاره لأفراد فريقهم من إبن الأخت)
والفريق الأخر الذي يشكل خطوره على بطلهم هو من انتزع من امامهم وهم بكامل عتادهم اولى بطولات الموسم وهو بصفه الثاني وهذا الفريق معروف عنه قوته ومواقفه معهم فلم ولن يستطيعوا هزيمته حتى لو لعب بالفتى قصير القامه لوحده وهذا الفريق كالقلعه اذا لابد من ابعاده تحسبا للظروف ومن طرق الأبعاد التي اتبعت كارت اللجنه وفي سابقه هي الأولى محليا(( والحكم المعنى فضحهم )) وايضا ضربتي جزاء غريبتين وحده عليه حسبوها ووحده له اغفلوها مع هدفين لو الغاهما الحكم فلا لوم عليه كما قال متحدث اللجنه وفي التلفزيون(( مامعنى لالوم عليه في قانون كرة القدم)) ونجاح آخر وبدرجة امتياز فقد اوصلوا بطلهم لنهاية المسرحيه.

الفصل الثالث ( الأخير)
تجهيز بسكويت البطوله بالشوكولاته واللوز

لازال الخوف موجود فالعقبه الأخيره فريق قوي ايضا ولكن هذه ليست بمشكله فتم انهاكه اولا ببطوله قبل بطولتهم كما سيتم اشغاله بالفوز بالبطوله الوسطى عن البطوله الكبرى التي ستكون بعد اسبوع ولن يكون الزعل والغضب مناسبا حينها لأنه تم اسكاته بهذه البطوله الوسطى .
وللمعلوميه فقد جهزت اللجنه حكاما لهذه المهمه من الآن لتعرفوا تابعوا تحركات الحكام منهم من اوقف ومنهم من انتدب لدورة ومنهم منهو مرهق بتحكيم المباراه العالميه و لم يتبقى سوى رئيس رابطة مشجعي بطلهم لتولى انهاء المسرحيه وحينها سيتسلم الطفل المدلل بسكويت البطوله بالشوكولاته واللوز ويسدل الستار مع تصفيق حار من الجمهور.

من اخطاء المسرحيه :
1- الكارت الأصفر الأول من نوعه محليا .
2- حكم الرايه الذي فاجأهم بإتصاله التلفزيوني.
3- الأسلوب المفضوح لضربات الجزاء التي احتسبت والتي لم تحتسب.
4- اهداء البطوله قبل الحصول عليها لعضو الشرف الفخري.
5- ايقاف حكمين في نهايه الموسم بلا فاعليه ولا ضرر عليهما.





عرض المسرحيه مازال مستمرا وحضور الفصل الثالث سيكون بالمجان.