 | إقتباس |  | | | | | | | | قال الإمام ابن القيم - رحمه اللهوقد شذ الناس كلهم زَمنَ أحمد بن حَنْبَل , إلا نفرًا يسِيرًا فَكانُوا همْ الجماعَةُ , وكانت القضَاةُ حينَئذ , و المفْتُون , و الخليفَةُ , وأتْباعهُ كلهم , هُم الشاذُّونَ , وكان الإِمَامُ أحمد وحْدَهُ هو الجماعَة | |  | |  | |
يا أخي فهد ,,
لا تخلط الأمور ببعضها ...
كان ابن القيم يقصد موقف الإمام أحمد في الفتنة في عصره (( القول في خلق القرآن)) ..
و نحن نعلم فضل الإمام أحمد وسائر أئمة المذاهب الأربعة.
لكن لا يعني هذا أنهم منزهون عن الخطأ فهم بشر
قال أبو داود في "مسائل الإمام أحمد" : (( سمعت أحمد يقول : ليس أحد إلا ويؤخذ من رأيه ويترك ؛ ما خلا النبي صلى الله عليه وسلم)) .
لكن هل لك أن تقول لي ما هو قول جمهور العلماء في هذه المسألة ؟
و الذي أباحه هل قيّده أم أطلقه ؟