بعد إعتزال المعجزة ماردونا ذهبت نصف المتعة الكروية في عالم كرة القدم وبقيَ النصف الآخر عند الثنيان ..
لا يختلف أحد على موهبته ،،
لايختلف أحد على أن الجماهير الرياضية قاطعت المدرجات بسبب ابتعاده عن المستطيل الأخضر ،،
لاعب لن ولن ولن ولن يتكرر على الكرة الآسيوية ،،
بإعتزال الثنيان ستتوقف المتعة الكروية . . . .
بإنتظار حفل تكريمه والذي يتوجّب أن يكون خـُرافياً يوازي عبقرية هذا الأسطورة ( المغيـّبة) |