شبوط
الله يعافيك أخوي ،،
وشكراً لمرورك
________________________________
هلالي من ارض اليمن
هلا وسهلا بالغالي طارق
| إقتباس | | | | | | | | |
وهنالك جانب آخر ... لا يمكن للأحلام والطموحات ان تتحقق بوجود شماعات جاهزة لنضع عليها قصور اعمالنا وضعف جهودنا ... كما لا يمكن للنجاح ان يكون حليفك وانت تلقي بمسمعك لأحاديث المحبطين والفاشلين وتصدق ما يقولون ،،، | | | | | |
بالضبط ، فمن أكبر مشاكلنا والتي اعتدنا الوقوع فيها رمي المسؤولية على الآخرين والتبرير المستمر لسوء أفعالنا، وكأن الخطأ لا يمكن أن يصدر منا ولا يجب أن نعترف به ولا أن نتحمل مسؤوليته ..
وهناك الكثير ممن فاتهم ركب النجاح وافتقدوا للعزيمة والإصرار فدفعهم ضعفهم نحو هز ثقة الآخرين بأنفسهم ووضع العراقيل أمام طموحاتهم وتصوير كل أمر يسر وممكن بالصعب والمستحيل، لا لشيء سوى ليجدوا من يؤنسهم في منازل الكسل ودنو الهمة، والأولى أن لا نلقي بالاً لمثل هؤلاء وأن لا نتأثر أو نتوقف عند أقوالهم، كما تفضلت ..
الله يعافيك
وشكراً على إضافتك وتواصلك الكريم
________________________________
عزيز بقومه
| إقتباس | | | | | | | | |
ارى ان هذا الكلام كاد ان يكون واقعي ويلامس عتبات الحقيقه لو كان قبل سنوات من الان
اما الان فالكلام في الطموح والجد والاجتهاد مجرد شعارت لا تسمن ولا تغني من جوع | | | | | |
عفواً أخي الكريم، أرى أن هذا غير صحيح إطلاقاً، فلم يكن الاجتهاد والنجاح يوماً مرتبطاً بزمان أو مكان، وليس أدل على ذلك من رؤيتنا لمبدعين ومتميزين في شتى المجالات هم في الحقيقة من أبناء جيلنا، ولما رأينا ابن البلد الفقير والذي نشأ في ظروف ومحيط بسيط يفتقر لأبسط الوسائل المساعدة على التطوير، ورغم هذا يصبح متخصصاً محترفاً تتسابق الدول المتطورة لمنحه جنسيتها رغبة في الاستفادة منه، ولما رأينا تاجراً بيننا تغلب بحماسه واجتهاده على كل الظروف حتى باتت استثماراته تصل خارج حدود موطنه ..
نعم ، قد تسهم ظروف الزمان والمكان الذي نعيش فيه في خلق مزيد من الصعوبات وقد تضع أمامنا العراقيل، ولكن بكل تأكيد لن تمنعنا من النجاح متى ما امتلكنا الثقة بالنفس وعملنا بتفان وإصرار وعزيمة مرتفعة، أقول بالتأكيد بأنها لن تفعل ذلك لأن أمثلة النجاح مشاهدة حولنا..
| إقتباس | | | | | | | | |
اي اجتهاد ومثابره اكثر من افواج من الشباب تخرجت وتقلدت باوسمة الشهادات العليا ولم يكون له مردود قائم من قبل الدوله | | | | | |
شخصياً لم أعرف أن شخصاً مميزاً تقلد بأوسمة الشهادات العليا كما تفضلت ولم يجد فرصته!، وإن حصل ووجد حالة أو اثنتين فهي نادرة جداً، وذاك في تصوري عائد لخلل ما لا يتعدى شخص الرجل وطريقته وأسلوب تعامله..
شكراً لمداخلتك
________________________________
البيــــــداء
| إقتباس | | | | | | | | |
تخرجت من الثانوي بنسبة ممتازة ولكن جميع ما هو مهيأ لي لا يرضي طموحي
يمكن الكل فرح بيوم تخرجه من الجامعة أما أنا فقلت " شهادتي بكالوريوس لا تفرق عن إبتدائي في ذلك التخصص الذي اخترته لي".. | | | | | |
أختي الكريمة، الطريق نحو تحقيق التطلعات والطموحات لابد وأن تتخلله بعض العراقيل والصعوبات سواءً عظمت أو صغرت، والناجح منا هو من يسعى ويجتهد ويفكر ويعيد النظر ويخطط من جديد لتحقيق هدفه، أحد الدكاترة الذين أعتز بمعرفتهم ، يكبرني سناً وقدراً، يهوى الهندسة وكان راغباً في دراستها لكنه لم يستطع الانتساب لكلية الهندسة، فحصل على شهادة بكالوريوس زراعي أهلته لإكمال دراسة الماجستير، فاختار المجال الهندسي ليكمل دراسته فيه ومن ثم حصل على شهادة الدكتوراه في الهندسة، وحين تخرجت كان هو رئيساً لأحد الأقسام الهندسية في كلية الهندسة بجامعة الملك سعود، وهذا الرجل معروف وأظن أن من يدرس في كلية الهندسة الآن يعرفه ويعرف قصته التي باتت مثلاً لشخص طامح عرف كيف يهيأ الظروف لنفسه من جديد ليحقق رغبته وما كان يحلم به..
السؤال هنا أين من يملك الطموح الصادق والرغبة في تحقيقه فعلاً واجتهادً؟؟
وصحيح إذا قالوا يا مدور الهين ترى الكايد أحلى!
| إقتباس | | | | | | | | |
قدر الله علي و درست إبتدائي فعجزت أتكيف معاهم صعب جداً أنزل مستوى تفكيرهم.. أثناء الدرس ما يفهمون ايش أقول خصوصاً إذا خرجت عن ماهو موجود بمحتوى الكتاب ليكون الإستيعاب أكثر ... فأجد علامات الأستفهام عاقدات الحاجب ... لأجد نفسي أضحك فقلت بنفسي خليني على كتاب الوزارة ..فالوزارة ادرى بعقول بناتها.. | | | | | |
الصعوبات في العمل، هذه قضية مختلفة، وأتصور أنه سيسهل عليك حلها باستخدام البدائل والوسائل التعليمية المختلفة، وأنتِ أبخص بهالأمور، وهذه قد تتطلب مجهوداً شخصياً منك، لأني أعلم من بعض الأصدقاء أن هناك صعوبات بالفعل يواجهها المعلمون في المراحل الابتدائية..
العفو
وشكراً لمشاركتك
________________________________
رااجع بإذن الرحمن،،