\
\
\
سعادتي بالـمطر, كسعادة الأطفال الأشقياء …
مطر … بيتي مغسولٌ بالمطر …قلبي مغسولٌ بالمطر …
أشجارُ الطريق مغسولةٌ بالمطر … حُبِّي مغسولٌ بالمطر …
قلمي … وطني مغسولٌ بالمطر أيضاً…
جُرحي مغسولٌ بالمطر …غيابي مغسولٌ بالمطر …
مطر …
مطر …
مطر …
أهديه وكأنه لي وحدي إلى كل من سيمر هنآ, إلى أصدقائي إلى حُبّي … مطر …
مطر …
مطر …
أتصدقون..
أجمل مافي الـمطر…
رائحته..
رائحة الأرض… لونه…شفاف…هذا ما يظنه الجميع، بل هو ملون، بكل الوان قوس قزح الذي يصنعه…
طعمه…حلو..و مر في احيانٍ آخرى لكن مع ذالك له حلآوة حتى في مرآرته
ملمسه..انعم من الحرير…واحيانا أقسى من الحجاره!؟ صوته…له جمآل أروع من أن يوصف
(بقيىآ شي؟!)
هذا يكفي…سأحتفظ بما تبقى لنفسي ورده..
أتدرون ،؟!
أجمل ما في عملية الإمطار ،
كوننا نشهد على لحظة عناق الأرض لهدايا السحاب المجانية!
هي لحظة عناق تختمر بها فكرة الجمال الطاهر للأشياء،،
وإنعتاق للـروح حيث تتحرر من كل الأشياء ،دونها
!
عني،، فماعدت أعرف لأيهم أنتمي!
أأنتمي للـسحاب أم لـآلأرض أم للـمطر
؟! ولكني أعرف جيداً بأنني أجدني بحق، كلما اشغلت حواسي كاملة
،
واختصرتها بحاسة المطر
..
حينمآ \,,أتذوقه، أسمعه،أشعر به،المسه،وأراه..
أراه يتغلغل لـ داخلي دونما استئذان
! يعبث بأروقة الذاكرة بشقاوة “شتائية” معهودة،
ويبعثر ما قد تبقى لي من قوة احتمال أو ثقة،
لأصمد على ترنيمة أمل بغدٍ أجمل
! يقرصني البرد ويمدني بالحرارة والدفىء فـأشتعل به جنوناً يدثرني! يا للـمطر، فلا تتساوى هي الأضداد،
إلا في حضرته
!! حينمآ نود أن نعرف مآلمطر ومآهو! نرىآ بأنه .. أروع من أن يوصف .. جمآل يتبهى .. وصوت يتغنج دلالاً .. في الدلآلآت العلميه قد يتسآئل الكثير ..! مآهو المطر .!! ..
المطر هو تكثف بخار الماء من السحاب و سقوطه على شكل قطرات منفصلة على الأرض،
وهو يتكون حينما يبرد الهواء ويحدث تكثف لبخار الماء
، يكون وزن القطرات صغيراً
، فلا تسقط على الارض
. ولكي يسقط المطر يجب ان تتجمع هذه القطرات الضئيلة الحجم في مجموعات أكبر حجماً.
ان محتوى قطرة المطر الواحدة من الماء يفوق بمليون مرة ما في حجم مثيلتها من السحابة.
فاذا وصلت السحابة إلى ارتفاع تنخفض فيه درجة الحرارة إلى اقل من الصفر، فان الكثير من قطرات السحابة
تتجمد، وتكون بلورات ثلجية، ويتحول عندئذ جزء من بخار الماء الذي يحويه الهواء إلى ثلج مباشرة
في عملية تعرف باسم التسامي ويزداد حجم البلورات باطراد، وخلال دقائق
تتحول هذه البلورات الثلجية إلى رقائق ثلجية، وتبدا بالسقوط من خلال السحابة
. وإن جئنآه من منطلق الاعجآز العلمي .. فله محلٌ ..فإليكم ..مآنسجه قلم آلشيخ : عبدالمجيد الزنداني .. | إقتباس | | | | | | | | | صورة للسحاب على شكل قزع قسم الأرصاد في جدة فعند الدراسة ظهرت لنا أن هناك أنواع متعددة من السحب، لكن الأنواع الممطرة ثلاثة أنواع فقط، فلما راجعت القرآن وجدت أن القرآن ذكر الأنواع الثلاثة بالضبط، ووصف كل نوع منها وصفاً دقيقاً هذا الوصف.. هذا الوصف لكل سحاب يختلف تماماً عن وصف السحاب الآخر، فالسحب الممطرة ثلاث أنواع منها النوع الركامي، يقول الله –جل وعلا- في السحاب الركامي: (ألم تر أن الله يزجي سحاباً ثم يؤلف بينه) يعني الآن يصنف لنا القرآن طريقة تكوين السحاب الركامي، ووجد أن السحاب الركامي يتكون هكذا، يزجي أي يسوق برفق يتكون (قزع) ثم يساق هذا (القزع) إلى خط تجمع السحاب فيساق برفق إلى خط هذا التجمع (ألم تر أن الله يزجي سحاباً ثم يؤلف بينه -في هذا الخط- ثم يجعله ركاماً) يقوم فوقه فوق بعض (ثم يجعله ركاماً فترى الودق يخرج من خلاله) يعني قطرات المطر تخرج متى؟ إذا حدث الركام (فترى الودق يخرج من خلاله وينزل من السماء من جبال فيها من برد فيصيب به من يشاء ويصرفه عمن يشاء يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار) وصف كامل بالضبط لطريقة تكوين السحاب، للظواهر المصاحبة لتكوينه، للنتائج المترتبة عليه، قلنا يبدأ بالسوق، ثم بتأليف، ثم بالتراكم، فينزل المطر، تغير حرف العطف انظر الدقة على هذه الصورة التقطت عن طريق الأقمار الصناعية تبين سوق الرياح للسحاب كأن يداً خفية تقوم بتوجيه حركة السحاب . مستوى الحرف، لأن الفترة من فترة السوق إلى التأليف تأخذ زمن، ومن التأليف إلى نهاية الركم تأخذ زمن، لكن بعد أن ينتهي الركم إلى نزول المطر بدون وجود زمن، ولذلك كان الفارق في هذا الحرف (فاء) عبر بالفاء الذي يدل على التعقيب والترتيب، بسرعة، ولذلك قال (ألم تر أن الله يزجي سحاباً ثم يؤلف بينه ثم يجعله ركاماً –فـ- فترى الودق يخرج من خلاله وينزل من السماء من جبال) يعني يقول لك أنظر إلى السماء (وينزل من السماء.. من جبال) ما الجبال (فيها من برد) إذن هي سحاب (وينزل من جبال فيها من برد) لا يتكون البرد إلا في السحاب الركامي، الذي تختلف درجة حرارة قاعدته عن قمته، وبسبب هذا الشكل الجبلي للسحاب يتكون البرد، الشكل الطبقي لا يتكون فيه برد ولذلك قال: (وينزل من السماء من جبال) يجب أن يكون السحاب على شكل جبل. صورة للسحاب التي لها شكل الجبال التي يتكون منها البرد (وينزل من السماء من جبال فيها من برد فيصيب به من يشاء) الله الضمير يرجع إلى البرد (وينزل من السماء من جبال فيها من برد فيصيب به –أي بالبرد- فيصيب به من يشاء ويصرفه عمن يشاء). يقول علماء الأرصاد يتكون البرد وينزل إلى قاعدة السحاب وفجأة يأتي تيار هوائي يصرفه ويعيده إلى وسط السحاب. أما كيف نفهم قوله تعالى :(فيصيب به من يشاء ويصرفه عمن يشاء) يعني هذه صورة توضيحية لحركة البرد داخل السحابة الركامية كان متجهاً إلى قوم... فقال له ارجع اطلع فوق، وتتبع علماء الأرصاد ذلك... فوجدها دورة يدورها.. تدورها البردة تكون غلاف فلما تنزل البردة إلى الأرض نحسب كم غلاف نعرف كم دورة دارت هذه البردة في جسم السحابة (فيصيب به من يشاء ويصرفه عمن يشاء يكاد سنا برقه يذهب بالأبصار) سنا برقه يعني لمعان برقه، و الكلام كله عن البرد (فيصيب به- أي بالبرد- من يشاء ويصرفه- أي يصرف البرد- ويصرفه عمن يشاء يكاد سن صورة لكيفية تكون البرق والرعد ا برقه) لمعان برقه، أي برق البرد، في عام 1985م قُدِّم ولأول مرة في مؤتمر دولي أن البرد هو السبب الحقيقي لتكوين البرق فعندما يتحول البرد من سائل إلى جسم صلب تتكون الشحنات الكهربائي الموجبة والسالبة، عندما تدور حبة البرد توزع الشحنات الموجبة والشحنات السالبة، عندما يستمر الدوران تقوم بعملية التوصيل فالبرد.. فالبرق من البرد. | | | | | |
طبعا بمآ اننا نحن في عصر التكنلوجيا بسم الله علينا .. والعلماء والمخترعين بسم الله عليهم مآخلو شئ مآ أخترعو لنا فيه فمآ قصرو قآمو وسو حآجه تقيس لنا المطر وكميآته .. بما ان حديثنا بديناه في المطر والبرد فلآزم نزيد الحصيله الثقافيه عندكم يآحبايبي الشطار اصنع مقياس المطر الخاص بك | إقتباس | | | | | |
| إقتباس | | | | | |
لزياده الحصيله العلميه .. ولدخول الموقع نفسه .. صراحه شئ مره خطير رآح اضيف هنآ لكم رآبطهم .. استمتعوا فالمطر قادم
\ \
\
قلة النشاط، صداع، إرهاق، صعوبة القدرة علي التركيز وتذكّر المعلومات، حب النوم حبآ جماً،
اكل الحلويآت بشكل كبير.. ,الإحساس بثقل في اليدين والقدمين
. بمآ أننا الان مقبلون على فصل آلشتاء .. وكمآ نعرف شدة بروده هذآ الفصل بشئ غير طبيعي ..
خصوصا عندنا يكون البرد شديد
.. وصقيع
.. " بس من غير ثلج طبعاً
.." طبعاً في هالفصل تكثر الامطار ولله الحمد والمنه
.. ويآرب وعساه دوم هالسنه سنة خير ومطر إن شاء ربي
..
المعروف عن فصل آلشتاء انه فصل تآمل وسكون
.. وفيه تكون الانفس مآئله للروقان نوعا ما بشكل ملحوظ
..
لكن بغض النظر عن وجود من يستبشر بفصل المطر الموشح بالونه الرمادي والغيوم الملبدة وحبيبات أمطاره البلورية
،
وهنآك من هم تسحرهم لحظات السكون والطمأنينة وهم حول المدفئه
.. او النآر يشعل في أجسادهم لذة آلشعور بالدفء
..
وإيضاً يوجد من ترافقهم طوال فتره الشتاء حآله من الحزن والكآبه والشعور بالتضآيق من هذه الاجواء
..!
فيشعرون طيلة أيام الشتاء بالخمول وقلة النشاط
.. والصداع والارهاق
.. وحب النوم والاكل الذي يسبب ثخنه وسمنه من ثم ثقل في الجسم
..
طبعاً من وجه النظر العلميه تدعى هاذه الحاله بالإكتئاب الفصلي
.. او الشتوي
..رغم أن تشخيصه قليل إلا أن الأطباء يبلغون عن وجوده بكثرة في أوساط العديد من الناس
،
وقد يصاب الشخص به دون علم منه ويمضي دون أن يكون له أي تشخيص
،
وذلك لأن هذه الحالة المرضية قد لا تعدو عن كونها مجرد شعور الشخص بالضيق والحزن أو بأنه غير مبسوط
.
ولكن قد تشتد هذه الحالة عند البعض وتصبح أكثر خطورة
، فإذا لم يتدارك هؤلاء الأشخاص حالتهم ويتلقوا العلاج الضروري
قد يصلون إلى الشعور بعدم الأهمية وفقدان القيمة الشخصية والميل نحو العزلة والبعد عن المجتمعات
،
وقد يصل بهم الأمر إلى التفكير في الانتحار
. " يعني انتهبو على انفسكم
.." طبعا لو رأينا كيف يجي هذا الشعور .. وليه ..
وجدنا ان هذا الإحساس يحدث بشكل أساسي بسبب انحسار كمية الضوء نتيجة قصر النهار واختباء نور الشمس الساطع وراء سماء ملبدة بالغيوم السوداء.
وهو أكثر شيوعا مما يظن البعض إذ يصاب به حوالي 20%
ويرى الباحثون أن أسباب هذه الحالة إلى الخلل الذي يطرأ على مستوى إفراز هرمون الميلاتونين وذلك بسبب قلة الضوء. والميلاتونين
هو هرمون تفرزه الغدة الصنوبرية بالدماغ وله وظيفة مهمة في تنظيم ساعتنا البيولوجية وهو مسؤول عن تنظيم عملية النوم،
وهو أيضا مسؤول عن خفض إفرازات النواقل العصبية المسئولة عن السعادة.
طبعا ادري أي احد راح يقرى هالكلام بيحس انه فيه هالشئ.. وانا اولكم .!
فلذالك .. وحتى لو كان مجرد احساس لتفادي انه يكون عندنا هالنوع من الاكتئاب عافا الله وإياكم من كل مكروه ..
فنتبع هالخطوات اللي وضعها علماء نفسيين ..
- إتباع نظام متوازن للنوم والاستيقاظ.
- التعرّض لضوء الشمس وذلك بالخروج للمشي واستنشاق الهواء النقي في أوقات شروق الشمس شتاءً.
- زيادة الإنارة داخل البيت عن طريق فتح النوافذ أو زيادة المصابيح الكهربائية (الفلورسنتية).
- ممارسة التمارين الجسمانية كالمشي للحفاظ على وزن سليم.
- الانخراط في النشاطات الاجتماعية مثل الاجتماع بالأصدقاء وزيارة المراكز الترفيهية.
- تجنب عوامل الضغط والتوتر.
- التقليل في تناول النشويات والسكر.
- استنشاق الروائح العطرة.
- استخدموا زيت الزيتون ودلكوا به أجسادكم.
طبعا الواجب علينا .. كأفراد اننا نستمتع بكل وقت لنا .. ونحاول نسعد انفسنا حتى لو كنا من الداخل نشعر بضيقه .. لانه كل شئ رآح يكون له مردود علينا ..
وبما انهم يقولون ان فصل الشتاء فصل سكون وتأمل ليه مانحاول ننشط من عقولنا .. ونبتكر وتأمل .. وكل حاجه .. !
اتوقع انه موضوع يستحق التكفير فكرو فيه وردو لي