10/11/2008, 08:36 PM
|
| زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 09/09/2008 المكان: أرض الطّيب
مشاركات: 104
| |
هذا العالم الغريب المغري أحيانا والذي يتحتم علينا التعايش معه والمضي فيه لكن بأي حال خطى متعثره متردده ام ناجحه ومقبله
يوجد في دواخلنا إعتقادات نتمرد على أنفسنا من أجل تصديقها تثور وتجوب فكرنا الواسع جُبلنا على غرائز ونزوات وإحتياجات.
تمتلكنا وتسيطر علينا وهدانا سبحانه لسبيلين الشر ... او الخير
نعلن العصيان لكن بصمت ..ولا نستطيع مواجهة مخاوفنا ..ويقل فينا من يحاسب نفسه نمضي هذا الطريق المكتوب علينا برفقة الحظ الذي نجهله ونخاف كثيرا من خيبة الأمل
اليقين ... والصبر هو مايتوجب علينا فعله عند خيبة الأمل
كما يقال :
هذة الحياه حظ ونصيب .... مره تصيب مره تخيب
الا انني اختلف مع القائل في كون الأخيره.. مرات تخيب ...
بعد ذلك ...
إلى أين !إلى أي مأوى؟
أحيانا نجد فيما بين الضجيج ... صمت
وفيما بين الهدوء ... رياح
وفيما بين الخوف ... أمان
وفيما بين العتمة ... نور
والعكـس: )
سهل ورده
من الممكن أن يكون كلامي خرج قليلا عن مغزى الموضوع  لكن الأهم إني فهمت المغزى قليل من "الشطحات" لابأس بها أليس كذلك !!؟
دمت عطر الحرف.......
>_< |
