لا ألوم ذلك القلم أن يموت مع آخر قطرة
كيف له أن يستحمل أن يعيش ثانيه وقد حمل كل ذلك في نفسة
ما يجعلنا نختلف عن ذلك القلم هو لديه ضمير ونحن قد قتلنا ذلك الضمير قبل أن يقتلنا
البعض لم يفرط في ضميرة وقرر نشر تلك الحروف التي خلفها القلم في محاولة جادة للتغيير
عبدالرحمن أنت ضمير حي وتنطق بما في ضمائر المخلصين
دمت صوتا للحق والحقيقة دائما
بالحب والإشراق |