شكرا أبا ريمان
القصة الأولى ليست غريبة فهذا ناموس الكون ، و هذه سنة الله .
لكني أشم ، أقول أشم ، أن القصة الأولى سيقت بطريقة تنصيرية أو بالأحرى أنها واحدة من القصص التي يسوقها المنصرون ، لاحظ معي :
 | إقتباس |  | | | | | | | | إغرورقت عيناها بدموع الفرح، وصلى قلبها المسرور بهذه الكلمات:
"شكرا لك يا إلهي، على فيض حبك ولطفك الغامر والممتد عبر قلوب وأيادي البشر".
[/ | |  | |  | |
و هذا لا يقلل من العبرة التي تحملها القصة ، فقط وددت الإشارة
تحياتي من جديد أبا لما