قَبل َ البِدء ْ ! :


للإخوَة ِ و الأخوَات ِ اللَّذِين َ يتسَائلُون َ ما إذا كَان َ الأمير ُ نوَّاف بِن فيصل ْ محايدا ً أم لا ْ ...

:)


.
.


تعريَة ْ ! :


سأخبِرُكم بِسلسِلَة ٍ مِن َ الأحدَاث ْ ، و لكم ْ أنتُم ْ الحُكم ُ المنطِقِي ُ فِيهَا ..

* تَم َّ تعيين ُ الأمِير ِ نوَّاف بِن فِيصَل عَن طَريق ِ تنَاوُب السلطَة ِ مِن الأمير ِ سلطَان ِ بن فَهد ْ ، و فِي أول ِ تصريح ٍ لَه رفع َ شعَار َ الرئاسَة ِ الجَدِيد ْ .. العَدالَة ُ ثم َّ العدَالة ُ ثم َّ العَدالَة ْ ..

* مِن خِلال ِ برنَامَج ِ الجَولة ِ عبر َ إتصَالِين ِ مبَاشرَين ِ منِه ُ و أشَاد َ ببرنَامَج ِ الجَولَة ِ و صرَّح أنَّه ُ مِن متَابعِيه ِ لأنَّه يلمِس ُ قضَايا حقِيقِيَّة ْ .. و إشَادة ٍ أيضا ً بـ بيان ٍ خطِّي بالإشَادة ِ فِي إيصَال ِ رسَالة ِ أخطاء ِ الملاعِب ِ و خصًوصا ً استَاد ْ جدَّه بعد َ مبَاراة ِ الهِلال ِ و الإتحَاد ِ الأولَى ْ .. و تم َّ إصلاح ُ الأخطَاء ِ خلال َ أسبوع ٍ و بسرعَة ٍ خرافيَّة ٍ مقارنة ً بـ طريقة ِ عمل ِ الدوائِر ِ الحكوميَّة ْ !

فضلا ً على مداخلاتِه ِ فِي عدَّة ِ قضَايا و فِي عدَّة ِ قنوات ٍ فضائيَّة ْ ..

إذن ْ .. نوَّاف بن فيصل متابع ٌ جيُّد ٌ للإعِلام ْ !

* عقوبَات ُ الهِلال ِ نفذَت ْ بنفس ِ السرعَة ِ التِي نفَّذ بها مشاريعَه ُ الإصلاحيَّة ْ ، بسرعَة ٍ خرافيَّة ْ !

فِي حين ِ أن َّ نادِي النصر ( القَريب ِ إلى قلبِه ْ ) لا زَال يفكر فِي كيفيَّة ِ الرد ِ على الرأي العَام بتصرف ٍ يخدرهُم و لا يضُر ُ كيَان َ الفريق ِ الأصفَر ْ !

* ليست مرَّة ْ ، و لا اثنتَان ْ ، بَل ثَلاث ْ !

و لكم ُ الحُكم ُ أيُهَا الأفَاضِل ْ ! : )


.
.


حقيقَة ْ ! :


حقيقَة ًُ هَذا المَوضوع َ هُو َ تسَاؤل ٌ تمَّت ِ الإجَابَة ُ عليه ِ فِي هَذا الموضوع ْ ..

http://vb.alhilal.com/t999089.html

و شَعرت ُ برغبَة ٍ فِي طرحِه ِ لَكم أيهَا الأفَاضِل ْ ! : )


لَكم إحتِرامَاتِي ْ !


.
.

العَفُو .. و لك َ الإحتِرام ْ !



.
.

صَدقت ْ .. فـ كمَا يقُولون ْ : لَم يَعُد ْ فِي قَوس ِ الصَبر ِ مَنزَع ْ !

لك َ الإحتِرام ْ !



.
.

إذا ً ببسَاطة ٍ إتباع ُ الأنظِمَة ِ مع هَذا الرجل ِ لا يفيد ْ .. لا يفِيد ُ في وجهَة ِ نظرِي سِوَى الضغط المبَاشِر كمَا يفعل النصراويُون ْ ! : )


شكرا ً ..



.
.

اللهم َّ أنصر الهِلال فِي كل ِّ زمَان ْ ..



.. لك َ الإحتِرام ْ !




.
.