 
			
				09/02/2011, 03:32 PM
			
			
			     |  
        |     زعيــم فعــال   |   |    تاريخ التسجيل: 21/01/2010  المكان: Riyadh  
						مشاركات: 314
					        |        |  
  |     
				
				! . . آقترب آلموعد يآجمآهير آلوفآء " + تصميم= )            . 
.       آلسلآم عليكم ورحمة آلله وبركآته  مسآء / صبآح معطر بآلآيمآن ورضىآ من آلرحمن ,’        آقترب يوم آلوفآء . . يوم آلعآشقين بمعشوقهم . . يوم رد آلجميل لـ آلكآبتن [ خآلد آلرشيد ] على كل مآقدمه لـ آلنآدي [ قبل آعتزآله مجبراً ] .  بسبب مشآكل بآلقلب           آلبعض لآيتذكره . . ومآزآلت ذكرآه محفوره عنـد آلبعض آلآخر .  ولكن آلآكيـد . . آننآ جميعآ ندرك [ بأن كل آللآعبين آلذين مروآ على آلزعيم , لم يبخلوآ بـ قطرة عرق وآحده في سبيل آلآخلآص لـ نآديهم ] .         . . [ خآلد آلرشيد ] . .           خآلد بن نآصر آلرشيد . . لآعب شآب [ وقت آعتزآله ] . . يبلغ من آلعمر 39 عآمآ [ حآليآ ] .  يشغل مركز [ آلظهير آلآيسر ] . . آلمركز آلذي عآنى منه آلهلآل طويلاً . . بخلآف آلظهير آلآيمن طبعآ [ مشكلتنآ منذ رحيل آلدوخي ] .  مركز آلرشيد كآن يسآر كمآ آسلفنآ . . وتعآقب ع آلهلآل آكثر من لآعب حتى آتى آلفرج بـ [ آلزوري ] .  لتدركوآ جيداً آهمية هذآ آلمركز . . آنظروآ إلى ندرته [ عآلميآ ] وليس محليآ فقط !         آلرشيد كآن متميز بـ حركه لن تمحى من ذآكرتنآ .  وربمآ آلبعض شآهد سآمي يفعلهآ وبآلحقيقه سآمي كآن [ يوجه رسآله لـ آلرشيد بأنك مآزلت في قلوبنآ ] .  وهي آحتفآله عنـد [ آلرآيه ] وآضعآ يده عليهآ . . آيآم مرت وسنين آنطوت .  ولكن آلحب وآلعشق لمن خدم آلكيآن لم ينتهي .       طيب آلذكر يمر في مرحله صعبه من حيآته [ صحياً و مآديا ً] .  ولآ يخفى علينآ جميعآ بأنه آجرى عمليه جرآحيه قبل مده بسيطه . . وتحسنت حآلته ولله آلحمـد .  شبيه آلريح أكد قبل فتره بأن دخل مبآرآة [ آلهلآل × آلوحده ] سيكون لـ خآلد آلرشيد . . وآلمبآرآه بعـد آيآم قليله .         . . [ مسآء يوم آلسبت آلقآدم ] . . [ 12 فبرآير ] . . [ آلهلآل × آلوحده ] . . [ آستآد آلآمير فيصل بن فهد بآلملز ] .      موعدنآ لـ ضرب آروع آمثلة آلوفآء . . لـ [ آلكيآن ] و [ خآلد آلرشيد ] .  لـ هز مدرجآت آلملعب تآرةً بـ حركة آلزلزآل . . وتآرةً بـ ترديد آسم آلرشيـد ,’       آلله يشفيه ويقومه بآلسلآمه . . ويرجعه لـ آهله وبنآته سآلم معآفى            دمتم آوفيآء !   . . . كآن معكمّ آخوكمَ " سعوُد "               |