نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/index.php)
-   صيـد الإنترنــت (http://vb.alhilal.com/forumdisplay.php?f=92)
-   -   قصتان في البٍر .. تدمع لها العيون .. (http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=981597)

الهلالي دائماً 31/01/2011 11:55 AM

قصتان في البٍر .. تدمع لها العيون ..
 
قصة عجيبة لن تتمالك دموع عينيك حين قراءتها


هاهي عقارب الساعة تزحف ببطء لتصل إلى السادسة مساء
في منزل زوجة الفقيد أبي محمد
التي تقضي اليوم الأول بعد رحيل زوجها الشاب إلى جوار ربه
ولسان حالها تجاهه وهي ترمق صخب الدنيا :
جاورتُ أعدائي وجاور ربه شتان بين جواره وجواري
غصَّ البيت بالمعزين رجالا ونساء صغارا وكبارا ...
اصبري يا أم محمد واحتسبي ,

وعسى الله أن يريك في محمد ذي الثلاثة أعوام خير خلف لأبيه ...
وهكذا قضى الله أن يقضي محمد طفولته يتيم الأب ,
غير أن رحمة الله أدركت هذا الغلام ,

فحنن عليه قلب أمه فكانت له أما وأبا ..

تمر السنون ويكبر الصغير وينتظم دارسا في المرحلة الابتدائية ..
ولما كُرِّم متفوقا في نهاية السنة السادسة
أقامت له أمه حفلا رسم البسمة في وجوه من حضر ..

ولما أسدل الليل ستاره وأسبل الكون دثاره ,,
سارَّتْه أمه أن يا بني ليس بخاف عليك قلة ذات اليد عندنا ,

لكني عزمت أن أعمل في نسج الثياب وبيعها ,
وكل مناي أن تكمل الدراسة حتى الجامعة وأنت في خير حال ..

بكى الطفل وهو يحضن أمه قائلا ببراءة الأطفال :
( ماما إذا دخلت الجنة إن شاء الله سأخبر أبي بمعروفك الكبير معي ( ..
تغالب الأم دموعها مبتسمة لوليدها ..

وتمر السنون ويدخل محمد الجامعة ولا تزال أمه تنسج الثياب وتبيعها
حتى كان ذلك اليوم ...
دخل محمد البيت عائدا من أحد أصدقائه فأبكاه المشهد ..

وجد أمه وقد رسم الزمن على وجهها تجاعيد السنين

وجدها نائمة وهي تخيط ,
لا يزال الثوب بيدها ..
كم تعبت لأجل محمد !
كم سهرت لأجل محمد !
لم ينم محمد ليلته تلك ولم يذهب للجامعة صباحا ..
عزم أن ينتسب في الجامعة ويجد له عملا ليريح أمه من هذا العناء ..
غضبت أمه وقالت : إن رضاي يا محمد أن تكمل الجامعة منتظما

وأعدك أن أترك الخياطة إذا توظفت بعد الجامعة ..

وهذا ما حصل فعلا ..

هاهو محمد يتهيأ لحفل التخرج ممنيا نفسه بوظيفة مرموقة يُسعد بها والدته
وهذا ما حصل فعلا ..
محمد في الشهر الأول من وظيفته

وأمه تلملم أدوات الخياطة لتهديها لجارتها المحتاجة ,
محمد يعد الأيام لاستلام أول راتب وقد غرق في التفكير :

كيف يرد جميل أمه !
أيسافر بها !
أيسربلها ذهبا !
لم يقطع عليه هذا التفكير إلا دخول والدته عليه وقد اصفر وجهها من التعب ,

قالت يا بني أشعر بتعب في داخلي لا أعلم له سببا ,
هب محمد لإسعافها ,

حال أمه يتردى ,
أمه تدخل في غيبوبة ,
نسي محمد نفسه ..
نسي عمله ..
ترك قلبه عند أمه لا يكاد يفارقها ,

لسان حاله :
فداك النفس يا أمي .... فداك المال والولد

وكان ما لم يدر في حسبان محمد ..

هاهي الساعة تشير إلى العاشرة صباحا ,,
محمد يخرج من عمله إلى المستشفى ,

ممنيا نفسه بوجه أمه الصبوح ريانا بالعافية ,
وعند باب القسم الخاص بأمه

استوقفه موظف الاستقبال وحثه على الصبر والاحتساب ..
صعق محمد مكانه !

فقد توازنه !

وكان أمر الله قدرا مقدورا ,
شيع أمه المناضلة لأجله ,
ودفن معها أجمل أيامه ,

ولحقت بزوجها بعد طول غياب ,
وعاد محمد يتيم الأبوين ..

انتهى الشهر الأول ونزل الراتب الأول لحساب محمد ..

لم تطب نفسه به ,

ما قيمة المال بلا أم ؟
هكذا كان يفكر حتى اهتدى لطريق من طرق البر عظيم ,
وعزم على نفسه أن يرد جميل أمه حتى وهي تحت التراب ,
عزم محمد أن يقتطع ربع راتبه شهريا ويجعله صدقة جارية لوالدته ,
وهذا ما حصل فعلا ..
حفر لها عشرات الآبار وسقى الماء وبالغ في البر والمعروف ,

ولم يقطع هذا الصنيع أبدا حتى شاب عارضاه وكبر ولده ولا يزال الربع مُوقفاً لأمه
كانت أكثر صدقاته في برادات الماء عند أبواب المساجد ..

وفي يوم من الأيام

وجد عاملا يقوم بتركيب برادة عند المسجد الذي يصلي فيه محمد ..
عجب محمد من نفسه !

كيف غفلت عن مسجد حينا حتى فاز به هذا المحسن !!

فرح للمحسن وندم على نفسه !
حتى بادره إمام المسجد من الغد شاكرا وذاكرا معروفه في السقيا !

قال محمد لكني لم أفعل ذلك في هذا المسجد !
قال بلى جاءني ابنك عبد الله – وهو شاب في المرحلة الثانوية -

وأعطاني المبلغ قائلا :
هذا سأوقفه صدقة جارية لأبي , ضعها في برادة ماء ,

عاد الكهل محمد لابنه عبد الله مسرورا بصنيعه !
سأله كيف جئت بالمبلغ !

ليفاجأ بأن ابنه مضى عليه خمس سنوات يجمع الريال إلى الريال

حتى استوفى قيمة البرادة !


وقال :
رأيتك يا أبي منذ خرجتُ إلى الدنيا تفعل هذا بوالدتك .. فأردت أن أفعله بوالدي ..
ثم بكى عبد الله وبكى محمد ولو نطقت تلك الدمعات
لقالت :

إن بركة بر الوالدين تُرى في الدنيا قبل الآخرة !

وبعد .. فيا أيها الأبناء ..
بروا آباءكم .. ولو ماتوا .. يبركم أبناؤكم


اللهم اغفر لنا ولوالدينا وارحمهم كما ربونا صغارا وأصلح لنا نياتنا وذرياتنا


:cry::cry:

الهلالي دائماً 31/01/2011 11:55 AM

قصّة نـُقلت على لسان إحدى الطبيبات تقول :


دخلت علي في العيادة امرأة في الستينات بصحبة ابنها الثلاثيني ! ..

لاحظت حرصه الزائد عليها ، يمسك يدها ويصلح لها عباءتها

ويمد لها الأكل والماء ..
بعد سؤالي عن المشكلة الصحية وطلب الفحوصات

سألته عن حالتها العقلية لأنّ تصرفاتها لم تكن موزونة ولا ردودها على أسئلتي فـقال :

إنها متخلفة عقليا منذ الولادة

تملكني الفضول فـسألته: فـمن يرعاها ؟

قال : أنا

قلت : والنعم ! ولكن من يهتم بنظافة ملابسها وبدنها ؟..

قال : أنا أدخلها الحمّام -أكرمكم الله- وأحضر ملابسها

وانتظرها إلى أن تنتهي

وأصفف ملابسها في الدولاب

و أضع المتسخ في الغسيل وأشتري لها الناقص من الملابس !
قلت : ولم لا تحضر لها خادمة ؟!

قال : [ لأن أمي مسكينة مثل الطفل لا تشتكي وأخاف أن تؤذيها الشغالة ]
اندهشت من كلامه ومقدار برّه

وقلت : وهل أنت متزوج ؟

قال : نعم الحمد لله ولدي أطفال
قلت : إذن زوجتك ترعى أمك ؟

قال : هي ما تقصر وهي تطهو الطعام وتقدمه لها

وقد أحضرت لزوجتي خادمه حتى تعينهاولكن أنا أحرص أن آكل معها حتى أطمئن عشان السكر!
زاد إعجابي ومسكت دمعتي !

اختلست نظرة إلى أظافرها فرأيتها قصيرة ونظيفة

قلت : أظافرها ؟

قال : أنا ، يا دكتورة هي مسكينة !
نظرت الأم لـولدها وقالت : متى تشتري لي بطاطس ؟!
قال : أبشري ألحين أوديك البقالة!

طارت الأم من الفرح وقالت : ألحين .. ألحين !
التفت الابن وقال :

والله إني أفرح لفرحتها أكثر من فرحة عيالي الصغار.."

سويت نفسي أكتب في الملف حتى ما يبين أنـّي متأثرة " !
وسألت : ما عندها غيرك ؟

قال : أنا وحيدها لأن الوالد طلقها بعد شهر ..

قلت : أجل ربـّاك أبوك ؟ ..

قال : لا جدتي كانت ترعاني وترعاها وتوفت الله يرحمها وعمري عشر سنوات !
قلت : هل رعتك أمك في مرضك أو تذكر أنها اهتمت فيك ؟

أو فرحت لفرحك أو حزنت لحزنك ؟

قال : يادكتورة..

أمي مسكينة من عمري عشر سنين وأنا شايل همها وأخاف عليها وأرعاها ..
كتبت الوصفة وشرحت له الدواء ..

مسك يد أمـّه , وقال :

يللا ألحين البقالة ...

قالت : لا نروح مكـّة !

.. استغربت !

قلت : لها ليه تبين مكة ؟

قالت : بركب الطيارة !
قلتله : بتوديها لـ مكّة ؟

قال : إيه..

قلت : هي ما عليها حرج لو لم تعتمر ، ليه توديها وتضيّق على نفسك ؟

قال :

يمكن الفرحة اللي تفرحها لاوديتها.. أكثر أجر عند رب العالمين من عمرتي بدونها ..



خرجوا من العيادة وأقفلت بابها وقلت للممرضة : أحتاج للرّاحة

بكيت من كل قلبي .. وقلت في نفسي: هذا وهي لم تكن له أماً ..


فقط حملت وولدت

لم تربي ، لم تسهر الليالي ، ولم تُدرسه ، ولم تتألم لألمه ، لم تبكي لبكائه ، لم يجافيها النوم خوفا عليه , لم.. ولم.. !
ومع كل ذلك ..

كل هذا البر...!

فـ"هل سنفعل بأمهاتنا الأصحاء..مثلما فعل بأمه المتخلفة عقليـًّا"؟!

عبدالمحسن عبدالرحمن 31/01/2011 12:57 PM

http://www.samysoft.net/forumim/shok...6fch22ese1.gif

http://www.samysoft.net/forumim/shokr/1/868686.gif

الهلالي دائماً 31/01/2011 04:19 PM

إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمحسن عبدالرحمن (مشاركة 17170437)

يعطيك العافية اخوي عبد المحسن :d
وبصراحة جازت لي الصور اللي بردك :s5s::d

آخر طموحآتي 31/01/2011 04:32 PM

إقتباس:

وقال :
رأيتك يا أبي منذ خرجتُ إلى الدنيا تفعل هذا بوالدتك .. فأردت أن أفعله بوالدي ..
ثم بكى عبد الله وبكى محمد ولو نطقت تلك الدمعات
لقالت :

إن بركة بر الوالدين تُرى في الدنيا قبل الآخرة !

الله أكبر، الله أكبر
سبحان الله مثل ماتسوي بوالدينك يسوون فيك عيالك ..:cry::ba1:






إقتباس:

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ماجد مقبل (مشاركة 17169999)
قصّة نـُقلت على لسان إحدى الطبيبات تقول :


دخلت علي في العيادة امرأة في الستينات بصحبة ابنها الثلاثيني ! ..

لاحظت حرصه الزائد عليها ، يمسك يدها ويصلح لها عباءتها

ويمد لها الأكل والماء ..
بعد سؤالي عن المشكلة الصحية وطلب الفحوصات

سألته عن حالتها العقلية لأنّ تصرفاتها لم تكن موزونة ولا ردودها على أسئلتي فـقال :

إنها متخلفة عقليا منذ الولادة

تملكني الفضول فـسألته: فـمن يرعاها ؟

قال : أنا

قلت : والنعم ! ولكن من يهتم بنظافة ملابسها وبدنها ؟..

قال : أنا أدخلها الحمّام -أكرمكم الله- وأحضر ملابسها

وانتظرها إلى أن تنتهي

وأصفف ملابسها في الدولاب

و أضع المتسخ في الغسيل وأشتري لها الناقص من الملابس !
قلت : ولم لا تحضر لها خادمة ؟!

قال : [ لأن أمي مسكينة مثل الطفل لا تشتكي وأخاف أن تؤذيها الشغالة ]
اندهشت من كلامه ومقدار برّه

وقلت : وهل أنت متزوج ؟

قال : نعم الحمد لله ولدي أطفال
قلت : إذن زوجتك ترعى أمك ؟

قال : هي ما تقصر وهي تطهو الطعام وتقدمه لها

وقد أحضرت لزوجتي خادمه حتى تعينهاولكن أنا أحرص أن آكل معها حتى أطمئن عشان السكر!
زاد إعجابي ومسكت دمعتي !

اختلست نظرة إلى أظافرها فرأيتها قصيرة ونظيفة

قلت : أظافرها ؟

قال : أنا ، يا دكتورة هي مسكينة !
نظرت الأم لـولدها وقالت : متى تشتري لي بطاطس ؟!
قال : أبشري ألحين أوديك البقالة!

طارت الأم من الفرح وقالت : ألحين .. ألحين !
التفت الابن وقال :

والله إني أفرح لفرحتها أكثر من فرحة عيالي الصغار.."

سويت نفسي أكتب في الملف حتى ما يبين أنـّي متأثرة " !
وسألت : ما عندها غيرك ؟

قال : أنا وحيدها لأن الوالد طلقها بعد شهر ..

قلت : أجل ربـّاك أبوك ؟ ..

قال : لا جدتي كانت ترعاني وترعاها وتوفت الله يرحمها وعمري عشر سنوات !
قلت : هل رعتك أمك في مرضك أو تذكر أنها اهتمت فيك ؟

أو فرحت لفرحك أو حزنت لحزنك ؟

قال : يادكتورة..

أمي مسكينة من عمري عشر سنين وأنا شايل همها وأخاف عليها وأرعاها ..
كتبت الوصفة وشرحت له الدواء ..

مسك يد أمـّه , وقال :

يللا ألحين البقالة ...

قالت : لا نروح مكـّة !

.. استغربت !

قلت : لها ليه تبين مكة ؟

قالت : بركب الطيارة !
قلتله : بتوديها لـ مكّة ؟

قال : إيه..

قلت : هي ما عليها حرج لو لم تعتمر ، ليه توديها وتضيّق على نفسك ؟

قال :

يمكن الفرحة اللي تفرحها لاوديتها.. أكثر أجر عند رب العالمين من عمرتي بدونها ..



خرجوا من العيادة وأقفلت بابها وقلت للممرضة : أحتاج للرّاحة

بكيت من كل قلبي .. وقلت في نفسي: هذا وهي لم تكن له أماً ..


فقط حملت وولدت

لم تربي ، لم تسهر الليالي ، ولم تُدرسه ، ولم تتألم لألمه ، لم تبكي لبكائه ، لم يجافيها النوم خوفا عليه , لم.. ولم.. !
ومع كل ذلك ..

كل هذا البر...!

فـ"هل سنفعل بأمهاتنا الأصحاء..مثلما فعل بأمه المتخلفة عقليـًّا"؟!

أعرف ناس حاله الأم هذي مطنشينها عيالها :cry::cry: والله يتقطع قلبي اذا قارنت بين الولد هذا وعيال الأم الثانيه :cry:

اللهم ارزقنا بر آبائنا وأمهاتنا ، الله ارزقنا برهم أحاء وأمواتا ، اللهم من كان من والدينا ميتا رهين قبره الله وسع له في قبره واجعله روضه من رياض الجنه ..
اللهم من كان من والدينا حا اللهم متعه بالصحه والعافيه على طاعتك ، اللهم أطل عمره وأحسن عمله الله جازه بأفضل الجزاء وأجزله وأكمله يامنان ياذا الجلال والإكرام



جزاك الله خيرا ماجد :ba1:

انا هلالي دوم 31/01/2011 05:06 PM

بـــــــاركــ الله فـــــيــــــك

خـيـالـيـه 31/01/2011 07:43 PM

يا ربي ترزقنا بر والدينا ان شاء الله

والله لو نحطهم فوق روسنا ونحج بهم ما لحقنا جزاهم


عوافي على على هالقصص آخوي ماجد

تقبل مروري

جار الزعيم مميز 01/02/2011 12:28 AM

يا ربي ترزقنا بر والدينا ان شاء الله

والله لو نحطهم فوق روسنا ونحج بهم ما لحقنا جزاهم


عوافي على على هالقصص آخوي ماجد

تقبل مروري</B>

re_life 06/02/2011 03:38 AM

*



القدير ماجد :rose: . .

ما تركت في ما نثرت شيئاً

و قد أتيت بما يدفع بنا مع آباائنا

إلى كل خير و فضيلة

وفقت ايها الفااضل . . وحميت

*

و ما زاد الخير خيراا

أن القصة لم تنتهي كعاادة قصص البر . .

تتكسر تضحية الام الرؤووم

على صخرة زوجة . . و من ثم عقوق

و بعدها إلى داار مسنين

ومنها إلى النهااية الدنيوية . .

*

لقد أحسنت بنا . . أن الخير عم

و البر قد بلغ

و الجزااء كان الصدى

في النهااية

*

تحيااتي لك

:ba1:

*

Nefo20 06/02/2011 03:54 AM

يااللله

قصص نآدر مآنششوف احد يطبقها بهالزمن

القصه الثآنيه

عيني دمعت لششدة البر:(

كيف لو كآن هالموقف امامي

مششكور اخوي ومآقصرت

حاتم 06/02/2011 04:06 AM


الله لو نفكر الدنيا ما تسوى شي

امي جنتي تحت قدميك فاجعلني ابووس قدميك

الهلالي دائماً 07/02/2011 12:54 PM

الله يعطيكم العافية احبتي ..
سعدت بمروركم ومشاركتكم ..

الغالي re_life ق1
شكرا لك هذه الاضافة الجميلة والحضور النقي ق1
دمت بحفظ الله يا صديقي العزيز .


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 03:27 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd