اقسم بالله العلي العظيم على كتاب الله المبين ...
هي القلوب العاصيه والقويه بغير الحق هي تلك القلوب التي يتعمقها السواد ...بحلاكة لونه .. وتلك هي الايام الحبلى التي تكشف لنا ما ذا يدور من حولنا حتى لو اسدل الستار بشيء من التعتيم وتكميم الافواه

نطق الحق وقال الحق ابن يزيد وعبر برنامج لا يختلف سعودي على معرفة من يقود دفته الحواربه ومعرفة البعد العقلي والمنطقي وقبل هذا القوة في الحق كما كان عليه ابن يزيد فرج الله كربه

لننضر معشر الزعماء
كيف اننا نحن في الطرف الاخر نقف بجانب لاعبنا الخلوق ذو القلب الطيب الذي اسأل الله ان يمن عليه بالشفاء العاجل ويعيده الى ذويه بخير ويسر وعافيه خالد الرشيد انه الفتى الذي انتمى لارض الخصوبه ارض خصوبة للطيب افعال قبل اقوال يتمتع بها بانو المجد الهلالي الذي يشهد به القاصي قبل الداني وما يكتب عن هذا العشق قبل الوفاء بأعمدة واركان اعلامنا الرياضي


ومضه

قال بتال القوس في نهاية مأساة عرضها ليوجع القلوب ...

موجها الكلام للنشء القادم بان هذه العبره والقصه ليست في كل مكان ولا تشوه الصوره الحقيقيه والمتعه للفن والابداع الكروي ... رائع ما قلت ايها القوي بالحق

نعم هي كرة قدم نستمتع بها ونمتع فيها من الكثر من التعلم والقيم والمبادىء والنوايا الحسنه الحقيقيه لم توضع وتعمل البطولات والتجمعات العالميه لهذه الجلده المنفوخه الا لتمازج الحضارات والثقافات والبشر بكل اطيافها للمتعه والفرجه والابداع في مجال اصبح هم من هموم البشريه واصبح شي يقسو على بني البشر

رحماك ياربي ...


اغرورقت عيناي بالدمع يا ابن يزيد واعلم مقر بكامل قواي العقليه بان هناك حشرجه والم يدور في خاطرك لم تفصح الا بالجزء اليسير واعلم بان حشرجة كلماتك وهي تخرج لم تطفأها سوى ابتسامه مطويه كانت بتوقيع رجل كنت تعتبره الاب الروحي لك ولكن الله اختاره بجواره ورحل وبقيت انت دموعك لم تنشف ولم تمسح منذ سنين ...


اعذرني يا بن يزيد فلا املك سوى كلمات اردت ان اقولها في صرح الزعماء
ودموعي كانت هي من نثر هذه الحروف

زعيماوي للابد