أولا ً : لـَم يتم َّ ذكر ُ الخلُود ِ فِي النَّص ْ !

ثانيا ً : العظِيم ُ صفة َ تحتَمِل ُ الوَصف َ فِي مَا هُو َ كبير ٌ و فِي مَا هُو َ معلوم ٌ بشأنِه ِ علُّو ٍ القِمَم َْ .. و العظِيم ُ أختص َّ كـ إسم ٍ لله ِ وحده ْ .. و العِظَمَة ُ المطلقة ُ صفة ٌ لله ِ وحده ْ ، فالخلط ُ بين َ هذا و ذَاك َ شتَّان ْ و المسألة ُ تشَابهَت عَليك ْ ..

ثالثا ً : إقران ُ إسم الله ِ بإسم ِ غيره ِ يَكون ًُ عَن طريق ِ حرف ِ العَطف ِ " و " الواو .. و لكن ْ حرف " ثم َّ " تدل على التتابعية ِ الأوليَّة ِ .. مقرونة َ فِي النَّص ِ لإبداء ِ البسمَلة ِ أولا ً .. ثم َّ سبب ُ النَّص ِ ثانيا ً .. و هُو َ إسم ُ الزَعيم ْ

و هو ُ أيضا ً ليس َ خطأ ً مطبعيا ً : )

لَن ْ يتم َّ التَعدِيل ْ فِي شَيء ْ .. و شكرا ً لمداخَلتِك ْ !


.
.

لا تُهـِم ُّ دلالات ُ الأصفَر ْ .. مَا دَام َ يَجهَل ُ مَا هُو َ الذَّهب ْ ! : )


إحتـِراماتِي ْ !



.
.

العفـُو .. و لك َ الإحتـِرام ْ !


.
.

أشكُر ُ لك ِ أيتهَا الفَاضِلـَه هَذا الإطراء َ الجَميل و الكلمـَات اللطيفـَه بحق ِّ القلم ِ و صاحبـِه ْ ..

و أشكرك ِ أيضا ً على مشاركتـِي الرأي و تأييدِي في فكرة ِ النَّص ْ ،

لأنـَّه و بمنطق ٍ بسيط ْ بين َ الهِلال ِ و النَصر ْ ..

* الكيـَآن المعآصـِر للكتيبَة ِ الزرقاء ِ بنيت ْ على أسس و مفاهِيم َ جديدة ٍ و جذرية ٍ و بمبالغ َ طائلَة ْ ، و أربَاب ُ هذا التغيير ِ هُم ْ الإدارة ِ الجَديدة ْ .. فـ لا حق َّ للجمهور ِ في التدخِل ِ في أعمق ِ جهودِهم و أعمالهِم لأن َّ ليس َ هذا هُو َ دور ُ الجمهُور ْ ..

و أيضا ً ، بالبيآنآت ِ و الإحصائيات .. أفعالهُم و سياستهُم فِي مختلف ِ الظروف ِ ساحقة ُ النجَاح ْ !

* و لا جديد ِ فِي الكيَان ِ الإصفـَر و هَوهَوتِه ِ المثيرة ِ للشفقَة ْ ، إلا أن َّ فوبيا الهِلال إستحوذَت ْ عليه ِ تماما ً ، فلا يرى سِوَى الأزرق كـ بعبع ٍ يفجر ٌ جميع تلوثِه ِ الفكري و النفسِي ْ ! : )




لك ِ إحتـِراماتـِي ْ !



.
.

شكرا ً لإشادتك ِ أيتهَا الفاضِلـَة ْ ..

و لك ِ الإحتِرام ْ !


.
.

أشكرك على إطرائِك َ و لك َ كل الإحتـِرام ْ ..


.
.

شكرا ً لك على مرورك َ و كلماتِك َ الجميلَة ْ .. و لك َ الإحتِرام ْ !


.
.