شاكر ٌ لك َ جَميل َ إطرائِك َ أيها الفَاضِل ْ ..

لك َ الإحتِرام ْ !



.
.

أولا ً : لـَم يتم َّ ذكر ُ الخلُود ِ فِي النَّص ْ !

ثانيا ً : العظِيم ُ صفة َ تحتَمِل ُ الوَصف َ فِي مَا هُو َ كبير ٌ و فِي مَا هُو َ معلوم ٌ بشأنِه ِ علُّو ٍ القِمَم َْ .. و العظِيم ُ أختص َّ كـ إسم ٍ لله ِ وحده ْ .. و العِظَمَة ُ المطلقة ُ صفة ٌ لله ِ وحده ْ ، فالخلط ُ بين َ هذا و ذَاك َ شتَّان ْ و المسألة ُ تشَابهَت عَليك ْ ..

ثالثا ً : إقران ُ إسم الله ِ بإسم ِ غيره ِ يَكون ًُ عَن طريق ِ حرف ِ العَطف ِ " و " الواو .. و لكن ْ حرف " ثم َّ " تدل على التتابعية ِ الأوليَّة ِ .. مقرونة َ فِي النَّص ِ لإبداء ِ البسمَلة ِ أولا ً .. ثم َّ سبب ُ النَّص ِ ثانيا ً .. و هُو َ إسم ُ الزَعيم ْ

و هو ُ أيضا ً ليس َ خطأ ً مطبعيا ً : )

لَن ْ يتم َّ التَعدِيل ْ فِي شَيء ْ .. و شكرا ً لمداخَلتِك ْ !


.
.

اللهُم َّ آمين ْ ، و إيَّاك َ و جَميع ُ المسلمِين ْ ..

شكرا ً لإطرائك َ و جَميل ِ حَرفِك ْ ، و شكرا ً لتأييدك َ أيهَا الفَاضِل ْ !

إحتـِرامَاتِي ْ !



.
.

العَفو ُ .. و لك َ الإحتِرام ْ !


.
.