هذا الخبر كامل عن وفاة اللاعب السابق لليفر الحمر ..
وفاة املين هيوز كابتن ليفربول السابق لكرة القدم
شبكة الزعيم _ إياد المحبه قال نادي ليفربول الانجليزي لكرة القدم يوم الثلاثاء ان كابتن الفريق والمنتخب الانجليزي سابقا املين هيوز توفي بعد صراع مع السرطان عن 57 عاما.
وقاد المدافع هيوز الذي أمضى 12 عاما مع ليفربول الفريق للفوز بدوري الابطال الاوروبي مرتين عامي 1977 و1978 . وأجريت لهيوز عملية جراحية لاستئصال ورم في المخ في اغسطس اب عام 2003 .
وضم بيل شانكلي الذي كان مديرا فنيا لليفربول هيوز عام 1967 عندما كان يبلغ من العمر 19 عاما مقابل 65 الف جنيه استرليني من بلاكبول.
وتعاون شانكلي مع هيوز الذي كان يطلق عليه الحصان الجامح لسرعته الفائقة في الملعب ليجعلا ليفربول أبرز فريق كرة قدم في اوروبا.
وفاز هيوز مع فريقه بالدوري الانجليزي أربع مرات وبدوري الابطال الاوروبي وبطولة كأس الاتحاد الاوروبي مرتين وببطولة كأس الاتحاد الانجليزي مرة واحدة.
وهيوز ابن لاعب رجبي بريطاني وهو من بارو في شمال غرب انجلترا ولعب 665 مباراة مع ليفربول سجل خلالها 48 هدفا. وشارك مع المنتخب الانجليزي لكرة القدم في 62 مباراة وكان كابتن المنتخب في العديد من هذه المباريات
وفي عام 1979 انضم لفريق وولفرهامبتون واندررز.
وقال زميله السابق في ليفربول فيل نيل لقناة الرياضة بشبكة سكاي التلفزيونية "كان كابتن رائع لليفربول وانجلترا... استمر "حصانا جامحا" في معركته مع المرض كما كان مع ليفربول وانجلترا."
وقال راي كليمنس حارس مرمى ليفربول والمنتخب الانجليزي السابق "سيفتقده الجميع."
وبعد اعتزاله اللعب أصبح شخصية مشهورة في البرامج التلفزيونية البريطانية وكثيرا مع ظهر في أحد البرامج الرياضية بتلفزيون هيئة الاذاعة البريطانية.
قائمة بأسماء اللاعبين المرشحين لنيل جائزة الكرة الذهبية
شبكة الزعيم _ إياد المحبه فيما يلي قائمة بأسماء 50 لاعبا مرشحا لنيل الكرة الذهبية لهذا العام والتي أعلنتها صحيفة فرانس فوتبول الرياضية الفرنسية يوم الثلاثاء..
لقد عبّر ميلان باروش عن بهجته في التّرشيح لنيل جائزة أحسن لاعب في اوروبا من قبل مجلة فرانس فوتبول الفرنسية ، واعترفت أنه يتمتّع بوقته الآن في ليفربول .
هداف يورو 2004 ، سيكون أربعة نجوم من جمهوريّة التّشيك مرشّحين من ضمن اللاعبين الـ50 الكبار للسّنة الماضية, بعد أدائهم في بطولة اوروبا 2004 الرّائع.
"إنّه شرف كبير, لديّ احترام كبير للجائزة ."
"إنّه أحد أكبر نجاحاتي الفرديّة في مهنتي حتّى الآن."
"إنّه أصلاً تقييم لمجهوداتي في اوروبا 2004 ، لأننيّ أصبت في نهاية الموسم في ليفربول ."
"حاليا أنا راضي في ليفربول . ألعب باستمرار و اسجل الأهداف ."
كان باروش غائبًا عن هزيمة ليفربول ضدّ بيرمينجهام في عطلة نهاية الأسبوع, لكنّ يعتقد أنّ سيعود لمباراة الدوري القادمة .
"إنّه بالفعل أمر جيّد . كان الامر غير خطير وينبغي أن ألعب في المباراة على أرضنا ضدّ كريستال بالاس يوم السّبت ."
ألقى ليفربول ميدلزبره خارج الـ Carling cup عن طريق نيل ميلور الذي احرز هدفي الفوز 2-0 في الأنفيلد .
كان لدى ليفربول الأفضليه للتحكم بالنتيجة , لكنّ اللّعبة بدت أنها تتّجه نحو الوقت الإضافيّ قبل أن يحسمها المهاجم الصّغير ميلور بوقت متأخر.
ميلور قد عمل بجدّ طوال المباراة واستطاع استغلال تمريرة بارتريدج ريتشي الامامية في الدقيقة 84 لكسر الحظ السيء , قبل تأمين النتيجة في الدّقيقة النّهائيّة .
بدأت ليفربول بصورة رائعة , بخاصّة ايجور بيسكان الذي بدا لاعبا من كوكب آخر , الكرواتيّ أطلق قذيفة من مسافة بعيدة في وقت مبكر لفحص كارلو ناش حارس ميدلزبره.
دارين بوتر كان له فرصة عظيمة من قبل بيسكان لكنّ الصّغير اطلقها فوق العارضة من الجانب الأيمن للصندوق .
جهد بيسكان في الوسط تقريبًا جلبت هدفًا عندما تحولت الكرة لفلورينت سيناما-بونجول ولكن الكرة لم تدخل للمرماة بسبب التصويب الحذر من اللاعب بسبب خروج ناش من مرماه.
تحولت الكرة إلى ستيفن وارنوك على اليسار, الذي اختار ميلور ليرفع الكرة له لكنّها كانت مرتفعة قليلا ولم يستطع ان يصوبها ألا فوق العارضة.
كان لدى فرانك كويدر فرصة لميدلزبره وحيدة الجديرة بالملاحظة عندما رفع كرة من الزاوية , لكنها لم تجد سوى المدافعين ، الذين حاولوا ابعادها بتهور ، لكنها لم تجد اللمسة الاخيرة من لاعبي ميدلزبره.
رفع وارنوك بكرة مستخلصة من اليسار الى ميلور ميلور الذي حولها ولنها ابتعدت عن المرمى بحوالي بوصة واحدة , لكنّ بعد السّيطرة من ليفربول كان يجب ان ينتهي الشوط الاول 1-0 قبل الاستراحة.
تمكّن مارك فيدوكا من تحضير الكرة إلى بودويجن زيندين داخل الصّندوق, وقبل أن يسدد كان مساعد الحكم يرفع الراية للتّسلّل, بالرّغم من أنه بدا غير متسلل.
كان لدى جوزيف-ديساير فرصة لهدف لليفربول في النّصف الثّاني لكن تصويبته كانت سيّئه جدًّا وخرجت لرمية تماس.
أعطى جيري دوديك الزّوّار هدف تقريبًا عندما لم يتابع ركنية ستيوارت داونينج بحرص , لكنّ زيندين ارسلها بعيدة عن المرمى .
كفّر الحارس البولنديّ عن خطئه بإلقاء نفسه إلى يساره ليبعد كرة دوريفا الهوائية.
كاد سوء الحظ ان ينتهي بعد قيام ريتشي بارتريدج البديل في ليفربول بغحتساب خطأ عليه , ومن ضربة حرة مباشرة كاد القنّاص الإفريقيّ الخطر بضربة منخفضة أن يهزم دوديك لكنّها ارتدت من القائم للخارج.
الحظ السيء كسر في الدقيقة 83 دقيقة تخيّر بارتريدج ميلور الموجود في الصندوق , وارسلها له والذي لم يعمل أي خطأ في اسكانها شبك ناش.
أكّد ميلور النّتيجة بيسارية دقيقة عندما سرق بوتير من زيندين الكرة على بعد 25 ياردة بالخارج ومررها لميلور الذي تسابق الى الكرة مع الحارس في الصّندوق ولكن قبل ان يصل اليها الحارس اسكنها بقدمه اليسرى في الشباك.
لم يكن لدى ميدلزبره أيّ ردّ و الحمر دخلوا في الدور ربع النهائي للمنافسة بإخراج حامل اللقب من المسابقة.