نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/index.php)
-   منتدى الثقافة الإسلامية (http://vb.alhilal.com/forumdisplay.php?f=55)
-   -   .•°« ضَع/ي بَصمَتكْ »°•. ➚ * مَساحة حُرّة لكم || ღ (http://vb.alhilal.com/showthread.php?t=953850)

مَاهِينُورْ 01/08/2018 10:52 AM

.
.


ثباتك الآن أعظم أجراً من ثباتك قبل عشر سنوات !!
فالثبات في زمن الرخاء ليس كالثبات في زمن الفتن . .
فالأول سهل، ،
والثاني كالقابض على الجمر ..

ومادُمتَ حياً فلا تأمن على نفسك الفتنة،
ولا تُعيّب أحداً بمعصية ولا تتعجب من ذنب فعله غيرك ،
ولا تستكثر طاعتك ،
فما تدري بماذا يُختم لك !

اللهم أهدنا وأرزقنا الثبات على الحق حتى الممات يارب العالمين :ba1:

فراس عبد الجابر 02/10/2024 01:38 PM

من السنن المهجورة عن النبي- ï·؛
صلاة ركعتين عند الخروج والدخول في المنزل:
ما رواه أبو هريرة-رضي الله عنه- عن النبي- ï·؛- قال: «إذا خرجت من منزلك إلى الصلاة فصل ركعتين يمنعانك مخرج السوء، وإذا دخلت إلى منزلك فصل ركعتين يمنعانك من مدخل السوء»
لحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فنسأل الله أن يفرج همك وأن يعافيك من كل ذي شر، ثم إنه لا يمكننا الجزم بشيء في سبب ما يحصل لك ولكنا ننبهك إلى أن الذكر عند الاستيقاظ من النوم مطلوب شرعا والأولى التقيد من الذكر والدعاء عند الاستيقاظ من الليل وعدم الالتزام بما لم يثبت كسيد الاستغفار فإنه لم يثبت الإتيان به عند الاستيقاظ من الليل، ولكنه ثبت كونه من أذكار المساء والصباح، كما في حديث البخاري، وأما قوله بعض المرات دون اعتقاد سنية الإتيان به وعدم الالتزام به دائما فلا حرج فيه، كما أنه لا حرج فيه، بل يطلب الإتيان إذا كان الاستيقاظ التي تعنيه يحصل بعد طلوع الفجر، ومن الوارد عند الاستيقاظ ما في الحديث: من تعار ـ أي: استيقظ ـ من الليل فقال: لا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله، ثم قال: اللهم اغفر لي - أو دعا - استجيب له، فإن توضأ وصلى قبلت صلاته. رواه البخاري.

فراس عبد الجابر 05/10/2024 01:13 PM

عن أبي هريرة رضي الله عنه
نهى رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم عن التَّلَقِّي ، وأن يُبْتاعَ المهاجرُ للأعرابيِّ ، وأن تَشْتَرِطَ المرأةُ طلاقَ أختِها ، وأن يَستامَ الرجلُ على سَوْمِ أخيه ، ونهى عن النَّجْشِ ، وعن التَّصْرِيةِ .
الراوي : أبو هريرة | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري
شرح الحديث
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: نَهَى رَسُولُ اللهِ صلَّى الله عليه وسلَّم عَنِ التَّلَقِّي) للرُّكبان لشراء متاعهم قبل معرفة سعر البلد،
وَأَنْ يَبْتَاعَ يشتري الْمُهَاجِرُ أي: المقيم لِلأَعْرَابِيِّ الَّذي يسكن البادية،
وَأَنْ تَشْتَرِطَ الْمَرْأَةُعند العقد طَلَاقَ أُخْتِهَا أعمُّ من أن تكون معها في العصمة كالضَّرة، أو لا تكون في العصمة كالأجنبيَّة.
وَأَنْ يَسْتَامَ الرَّجُلُ عَلَى سَوْمِ أَخِيه بأن يقول لمن اتَّفق مع غيره في بيعٍ ولم يعقداه: أنا أشتريه بأزيدَ أو أنا أبيعك خيرًا منه بأرخصَ منه، فيحرمُ بعد استقرار الثَّمن بالتَّراضي صريحًا وقبل العقد، (وَنَهَى) عليه الصَّلاة والسَّلام أيضًا عَنِ النَّجْشِ بنون مفتوحةٍ فجيمٍ ساكنةٍ فشينٍ معجمةٍ؛ وهو أن يزيد في الثَّمن بلا رغبةٍ، بل ليضرَّ غيره،
(وَعَنِ التَّصْرِيَةِ)؛ وهي ربط البائع ضرع ذات اللَّبن من مأكول اللَّحم؛ ليكثر لبنها لتغرير المشتري.
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...tBzUA&usqp=CAU


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 07:47 AM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd