نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

حصريا لشبكة الزعيـــــــــــــــم ....

هو الوسام الذي نقش تحت معرفي في شبكة الزعيم . و الذي تشرفت به اخترته فرحا جذلانا عندما خيّرت من إدارة الشبكة عن لقب تكريمي يوضع تحت معرفي يعبر عن شكرهم لقلمي هذا الشكر الناتج عن تواضعم وحسن ظنهم . وفي الحقيقة بالنسبة لي لم افكر كثيرا ولم احتر ابدا في انتقاء هذا اللقب .

فأنت ككاتب يشرفك ويزيدك غبطة وتيها وسرورا أن تنتسب لقلعة إعلامية حصينة كبيره هي شبكة الزعيم .هذه الواجهة الإعلامية الكبيرة التي بات الإعلام مرئيا ومقروءاً يتابع تميزها ويفرد لها تقارير صحفية وأخرى تليفزيونية .
أخي عضو شبكة الزعيم ..
أتعلم أين أنت الآن ؟
ولمن تكتب ؟
وأي منزلة تحضى بها وأي مؤسسة إعلامية تنتمي لها ؟

فأنت عندما تكتب لشبكة الزعيم فأنت تكتب للشبكة الأولى آسيويا وبلا منازع .

وأنت حينما تكتب لشبكة الزعيم فانت في الترتيب الثالث عشر دوليا .

فاي مفخرة هذه . وأي مجد تحصلت عليه هو إنجاز ومجد ليس له حد ولا مد .

فأنت تكتب لشبكة النصف مليون عضو ويزيدون .
ويقرأ لك الملآئين من الزوار والمطالعين .
وينقل عنك الكثير من المحبين والمتابعين .
فأنت تقرأ هنا الأصل وتترك لغيرك المنقول .

أنت في شبكة تكون دوما وبلا انقطاع مع الحدث الهلالي صوتا وصورة وتقرير . ينجزه صحفيون محترفون في ثياب الهواة . يطوفون الأرض خلف الهلال حدهم اوربا وايران وأزباكستان بل والله في كل مكان .

وستجد هنا بكل فخر الرصد الشامل لكافة الأحداث تاريخية كانت أو حاضرة تعيشها . يقود هذا الرصد مؤرخون فيهم روح الشباب وخبرة الشيب المخضرمين .

وبعد هذا وذاك ستجد نقاداً من طراز عال وفرسان كلمة منثورة تارة وأخرى موزونة . تتغير معها في نظرتك للأحداث ونقدك للواقع وفهمك للتاريخ لتبني استشرفا مستقبلياً على طريقة الكبار .

هنا ستكتب وتشعر بالأمان والتقدير والأحترام والتوقير من إدارة هي غاية في النضج والنصح .
اكتب هذا وأنا أطالع هذا الرباط

http://vb.alhilal.com/t953042.html

إلى أن وصلت لموقع مقال حجب بعد اظهار اسم صاحبه . ولكن كتب تحت اسم ذلك الكاتب .

إقتباس:

نظرا لأن الكاتب المنشور اسمه بأعلاه سبق وان سرق احد مقالات احد كتاب الشبكة فان الشبكة سترفض نشر اي مقال له حتى يعتذر هذا الكاتب عن تلك السرقة

شبكة الزعيم شكرا من الأعماق . ولا حرمنا الله شبكة صارت جزءاً لا يتجزأ من حياتنا لن نستغني عنه بإذن الله

دمتم بود