مقدمة:
قبل موسمين أبعد كوزمين في وسط الموسم وتم التفاوض مع تيجانا وفشلت المفاوضات وتم إحضار البلجيكي جورج ليكنز الذي كان إحضاره نصف موسم ولم يتم التعاقد معه موسم ونصف وكأننا نفرض عليه عدم العمل لأنه يعرف سلفا أن المدة لن تفيدة بشيء.
دخول:
الآن هناك أخبار بإحضار كالديرون الإشكال هو أن المدرب ذو طموح محدود أضف إلى ذلك مدة التعاقد ستكون نصف موسم وهو ليس بالمدرب الذي سيأتي بكأس آسيا.
الطريق للموسم الجميل هو إختيار المدرب الأكفئ:
(بغض النظر عن موعد هذا الموسم)
*بعد الخروج المر, التخطيط للحصول عى الكأس الأسيوية يبدء من الآن ولو على حساب هذا الموسم.
* إذا كان الهدف من إحضار المدرب تقضيت وقت وموسم بأقل الخسائر فتجربة ليكنز قريبة منها .. مفاوضات كالديرون إن صحت الأقاويل.
*المدرب مارتن اونيل يفوق كالديرون بمراحل ولكن يبقى التأقلم على أجواء المملكة هو العائق إذا علمنا أنه لم يتجاوز بريطانيا ولفترة رئاسة الأمير عبدالله بن مساعد عبرة في التعاقد مع المدربيين الأوربيين.
*دونجا المدرب الذي هزم الأرجنتين بالثلاثة بالنهائي هو الأروع , مدرب يجمع بين الإنضباط وروعة السامبا ولأن البرازيليين أسرع تأقلم على الأجواء من الأوربيين مثل باكيتا وغيرهم فهو أنسب الخيارات.
*ما المانع لو نجازف بالدوري مقابل أن نُكون فريق يحقق لنا البطولة المستعصية فالدوري إن تحقق فخير وبركة وإن خسرناه فالموسم القادم بإذن الله قادرين على تحقيقة.
الإدارة هي تعلم ماهو الأصلح ولكن كجمهور يريد أن يشارك هموم الإدارة تم طرح هذا الموضوع
الإختلاف لا يفسد للود قضية
الوضع العادي
