من جستنية إلى الكاتب المفلس الحالم محمد شنوان من يوقفهم عند حدهم ؟؟؟؟
 

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الرسول الأمين وعلى آله وصحبه أجمعين

النقد بيان السلبيات والإيجابيات وإعطاء كل حق حقه والإنصاف والتخلي عن التعصب والتجريح والسب والشتم


هنالك صحفي الميول المتعصبة نجدهم بدأو يزدادون يوم بعد يوم وبالأخص صحفي وكتاب الفرق التي تشتكي من جفاف وشح في البطولات وزادت كتاباتهم من إنتقادات إلى سب وتجريح للآخرين فمن يوقفهم عند حدهم ؟؟؟؟

كان سابقاً عدنان بن جستنية وخاصة أنه كانت جُل كتاباته إنتقاد للنجم سامي الجابر حتى وسامي يمثل المنتخب وكان يسعى للشهرة من هذا الباب ولازال يسير على نفس النمط لكن بتجريح للأندية والكل يعرف بأن جميع ألاعيبه ومخططاته مكشوفة وفاشلة فمن يوقفه عند حده ؟؟؟؟

والكاتب الآخر الكويتب سعود الصرامي فهو من الناس الذين لديهم حساسية مفرطة من اللون الأزرق ومن نجاح الآخرين ودائم الإساءة للآخرين فمن يوقفه عند حده ؟؟؟؟

وهناك في الجانب الآخر خرج علينا عبر إحدى القنوات الخليجية شخص يدعى عارف عصام الدين يمشي على خُطى جمال عارف وجستنية فمن يوقفه عند حده ؟؟؟؟

واليوم يخرج علينا الكاتب المفلس محمد بن شنوان العنزي لكي يكتب وبشكل يومي في أغلب كتاباته ينتقد الهلال في كل شيء والملاحظ أن كتاباته ليس فيها شيء جديد ومفيد بل هي أحلام كاتب مفلس وجميع كتاباته بلا لون ولا طعم ولا رائحة وهو من صنف كُتاب أبو ريالين فمن يوقفه عند حده ؟؟؟؟

وتجدهم بعد كل تجريح وسب يتغنى كل واحد منهم بكلمة هذه وجهة نظر ورأي خاص بي


نتمنى أن يحاسب كل من يكتب ويجرح ويسب فقط لمجرد الكتابة أو يتم إيقاف مثل هذه النوعية السيئة والتي تعتبر واجهة سوداء للصحافة الرياضية ..

خاص للمشرف


الله خلق الناس يختلفون ويتمايزون في القدرة على تعقّل الأمثال والحوادث فالاختلاف أمر طبيعي يقرره القرآن والعقل والتاريخ ومن هنا فليس غريباً اختلافنا في الأفكار والتصورات ولكن الغريب حقاً محاولة البعض جعل الناس كلهم يؤمنون بفكر واحد وثقافة واحدة

لكن في الأخير اتمنى منك فعلاً
إحترام الآخر
وعدم سوء الظن

وأقول كما قال ابن تيمية: (إن العدل واجب لكل أحد، على كل أحد، في كل حال، والظلم محرم مطلقا لا يباح بحال)