بخصوص الأنباء المتضاربة عن المدرب القادم والفراغ الفني الكبير الذي سيحدث بقادم الأيام .. و تواجد أكثر من إسم بالمواقع والصحف العالمية
أونيل
كالديرون
ريكارد
دونجا
و غيرهم
صدقوني عند العودة للعشر سنوات الأخيرة بالمسابقات المحلية ..
أثبت الهلال والإتحاد والأهلي مجتمعين بأن إسم المدرب ومكانته العالمية غير كافية لتحقيق الإنجازات محلية او خارجية ..
وبأن جل المدربين الناجحين بالبطولات مع الفرق الثلاث كانت تشترك لديهم صفة واحدة ألا وهي :
قوة الشخصية
فاللاعب السعودي .. لاعب مزاجي اكثر مما هو إنظباطي
جولة سريعة للذاكرة خلال العقد الخير والأكثر نجاحاً .. سنجد كلاً من :
باكيتا .. كوزمين .. قريتس
نيبوشا
كالديرون .. ديمتري
لذا لااعلم عن مدى صحة الأنباء القادمة والمتضاربة ولكن البحث يجب أن يقتصر على المدرب الأكثر قوة في شخصيته
كما أنه من الجدى تسمية المدرب بأسرع وقت ممكن .. حتى لانقع في ذات الإشكالية التي حدثت بعد إستدعاء باكيتا عام 2006 م و التبعات التي تلتها من تقلبات وإنخفاضات في مستوى لاعبي الفريق ..
ونحن كجمهور نثق كل الثقة في إدارة شبيه الريح .. ولكن من باب إخراج مافي الصدور وجب التنويه لا أكثر ..
مجرد رأي والله أعلم