من كم يوم وبالأخص بعد خروج الزعيم المر من الأسيويه والأصفرين يمنون النفس برد احدى الخماسيات وكأن (كل من رجع ياكل خمسة) صارت قاعدة

شحنو جماهيرهم ومنوهم باليوم الفصل وعودة الحياة الى الجثة وكأن من مات يعود

قبل المباراة الإبتسامات الصفراء ترتسم على محيا كل من ينتمي الى الأصفرين وكأنهم يقولون هذه بتلك

ولكن المنطق يفرض نفسه

وجدوا انفسهم في وسط الموج يلعب بهم كيف يشاء واصبحوا يأملون ويدعون طلباً للنجاة ولسان حالهم (ليتنا من حجنا سالمين) وللو لطف الله ثم الحظ والتكتل الدفاعي (سلاح قليل الحيلة) لكانت هذه كتلك وليست هذه بتلك

وبعد المباراه وتنفسهم للصعداء انقشعت الغمة وانكشف الغطاء واتضحت القاعدة (ما كل من رجع اكل بالخمس)


لا اخفيكم احس انهم هم من فاز ونحن من خسر رغم التعادل فبعد الفوز على الفيصلي ولتقارب المستوى توقعتها عريضة ولكن
قدر الله وما شاء فعل