نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - آااااه مـنّك يـابـحـر ،، ورطـتـنـا فــيـهم !!

بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
.

غُيّبت الحقائق في حوادث كثيره ،، رياضيّةً كانت أو غير ذلك
صوتها بُحّت حنجرة صاحبه دون أن يجد له أذناً صاغيه و عقولاً صافيه
فليس لها سوى السكوت
ليس خوفاً ،، ولكنّه إذعانٌ لـسلطةٍ تفوق في صداها ذاك الصوت الذي يستنجد بالقاضي الخصم ،، و الحكم المنافس
ليُطالب بردّ حقٍّ غُيّب و اغتُصب

بتلك الصووره
يضع من لاحق له نفسه موضع المسكنه و الضعف
ليخال للرأي العام أنّه الطرف الاقل قوّة و الادنى سلطة في ذاك المجال
و يلعب دور المظلوم دون أن نجد في الواقع من ظلمه
و يقوم بهواية (( ذرف دموع التماسيح ))
ليؤلّب من غُيّرت عندهم مفاهيم الرياضه الحقيقيّه
بطريقة (( رفع الصوت بالباطل ))
لتطغو أكاذيبهم على مفكّرة التاريخ الرياضي
و تستبد في جرمها (( الرقمي المزيّف )) ،، لتمارس مهنة التشكيك
و دليلهم أهون من أن يكشفوا عنه الستار لإيمانهم أنّه ليس بدامغٍ
ليذود عن رأيهم (( المنحرف )) و المخالف لما يؤمنوا به من استبدادٍ (( أزرق )) بطولي
و مدٌّ جماهيري لا يتوقف
فاستندوا على حجّة (( المتعصب الغبي )) .. و لم و لن يرق لهم حجّة الشخص (( المتعصب للحقيقة ))

فمابين الطرفين ،،
يكون صوت (( الغباء )) في الوسط الرياضي هنا طاغياً و مقززاً حد (( الطرب ))
عند من يحيكون كذباتٍ من نسج (( جهلهم ))
استمدّوا دلائلهم من (( رمزٍ )) مات و خلّف أجيالاً ترهلت فيها عقولهم
و انساقول نحو ادعاءاته الباطله ،، و التي أتت أُكُلها فدمرت (( خلايا التفكير )) عندهم
و اصبحوا يردّدون ما أملاه عليهم
و يتغنّون بما ليس له وجود

فـهـو لا يغدو عن كونه (( تنفيس ))
يصل في بعض الحالات التي يكون فيها الازرق مُتجليّاً إلى (( تـنسيم )) لايؤخذ به

أطرافٌ كثيره وضعت من مآثر (( رمزهم )) كمعلهقاتٍ ليُحاجّوا بها (( الهلال و الهلاليين )) و التعاطي مع الرأي الاخر بأسلوبٍ (( نجس النيه ))
بل و بطريقةٍ يُخفون بها الحق الذي يؤمنون به (( سرًّا ))
حتّى لا تتغير قناعة جيلٍ جديدٍ يخلفهم

و ليبقى الهلال (( الراشي و المرتشي ))
و دليلهم مازال حتى هذه اللحظه (( مجهووول ))
بل أنّ الامر تطوّرت أطرافه ليضُمّ إلى جانب (( أصفر الرمز ))
آخرون لا نعلم لهم من التاريخ سوى أشكال تشابهـم
يـظهرون بكـثرة في (( شهـر 12 ))
تعاضدوا فشكّلوا أصفراً آخر رموزه من شلّة (( مـمادو ))
و كبارهم في الواقع هم من إفرازات ذاك الشهر ،،

وفوق ذلك كلّه يدعون أنفـسهم (( بنادي الوطن ))
فهم بذلك كذبوا و صدّقوا و انضموا لقائمة ضحايا فكر الرمز
و لكنّهم عملوا على توطيد و تأصيل خرافاته بطريقتهم هُم ،، وبأسلوبهم هُم
فتعاظم (( أصفر ممادو ))
و كبُر معه جيلٌ كانت جماهيريّته من (( قارتين ))
ليُردّدوا في مدرجاتنا مساءاً:
إتّــي مــهـلااااااه ،، الله يـرأاااااه
و نراهم صباحاً بـ (( مناشف و سطل مويه ))

و مع ذلك نرا منهم من اشتد عوده و بلغت به جرأته ليُنافح (( الازرق الملكي ))
بنفس أسلوب رمز الاصفر الصغير
لكنّه بإضافة رتوشٍ طغت و أصبحت (( حقائق )) يتعاطى معها مجتمع بأسره
دون وعيٍ لعاقبة كذبهم ،، و خوفٍ من نتائج عمليات التغرير التي طال نفوذها
و ازداد ضحاياها ،، ر الهدفُ واحدٌ بتكريس فكرة (( مدلّل يا هلالي مدلّل ))

فأن يصل بهم الحال لتكذيب حقيقةٍ مُثبته بالارقام و بالتواريخ
(( هُنا ))
يتأكد إلى أي مدى وصل بهم (( الغباء )) ،، و لا نعلم إلى أين ستقودهم
مركبة (( أكاذيب الرمز )) التي أغرقت الاصفر الصغير
و جعلته موضع وطأٍ بين أقدام نجوم الزعيم في كل مناسبه
و هاهي ملامح خووف (( أصفر ممادو )) تـتعاظم مع التجاهل الاداري الازرق لكل محاولات استنفاذ القوى الهلاليّه دون قدرةٍ لهم على كذلك

ومع كل خطوةٍ يخطوها الهلال نحو اللقب الآسيوي
تخفق قلوب (( الاصفرين و اتباعهم )) لإيمانهم أنّ شتى وسائل الخُبث التي مارسوها
وكل أنواع (( الاكاذيب )) التي اختلقوها
و بتكتاتفٍ بين (( عالمي وهمي ،، و إتي يا هـبـيبي ))
ذهبت تلك الجهود المضنيه أدراج الرياح ،، ليبقى الكيان الشامخ كما كان و سيكون

ولابد أن يكون لنا وقفة مع من لم تفده (( نجاسة النوايا ))
ولم تنفع معه مكرمات بلدٍ احتضنته (( بلا هويّة ))
وعلّمته مباديء الحياة حتى صار كما نراه
(( يطق الشماغ )) بطريقتنا نحن ،، و تناسى أيام (( الكوفيّه و العمامه و البنجابي ))
و آخرٌ نال (( الدكتوراه )) ،، و يُدرّس في جامعاتنا نحن
فعاش في (( المجتمع المدني )) و خالط من خالط
لكنّه إلا يومنا عجز أن يقول (( واحد شي )) و هو : الـمـنطق في التعاطي مع (( أصفر ممادو ))
و تناسى هيبة الحقيقه ليغض الطرف عنها
غير آبهٍ بما يدّعيه من (( حياديّة )) مزيّفه كان نتاجها تشكيكٌ في الذمم و ليس في ذلك جديد
بل أنّ الامر قد تطاول إلى (( المجاهره بالحقد )) دون وعي لخطوة مايتفوّه به
من (( خـمـبقة )) ليس لها من الصحه في نظر الدلائل من أساس
ولكنّها (( حقائق )) يرونها ،، لا يراها سوى من لم يكن (( هلاليّاً ))

فمع مثل تلك العقول التي اكتنزت من التزييف
و حملت من الزيفِ أطنان لا يمكن التعاطي معها إلاّ بمسايرتهم و تركهم يهيمون
في بحر ترهاتهم إلا أن تغرقهم أمواجه
فهم لن تجدي معهم المثاليه .. ولن تنفع معهم مد يد الصفح و التسامح
فهم يُضغنون الحسد و يُضمرون المكائد
حتى و إن ابتسموا لك ،، فـهـم (( يُخفون ما لا يُظهرون ))
و المواقف التي سجّلها مع المخلوع شاهده على حقيقة ما يكنّونه من خبث النوايا
فهم (( أي : الاصفر الصغير و أصفر ممادو )) سُلبوا منطق التفكير ويُريدون منّا محاجتهم بمنطقهم اللامنطقي
لكن‍ّنا (( زعماء )) ،،
منطقتنا مسطّح أخضر و كرة مدوره ،، و مدرجات بها نـتـحداهم

والوعد ، آخـرر المـوووسم

مـن هـنـا و هـنـاك :

* عدوى البيانات انتقلت من كيانات قائمه ،، إلى أشخاص
نقلوا فكرهم الاعوج ليُخاطبوا فيه عقول (( مُحيت )) و بذلك يحق لهم التباكي
طالما أنّهم لا يؤمنون بالحقيقه .

* كل خطوه آسيويه زرقاء تقض مضاجعهم ،، و تُسهر أعينهم
فلا حيلة للضعيف سوى انتاهز إجهاد الكبار ،، ليظهروا بصورة (( النمر ))
التي تحوّلت لصورة (( قطاوه )) في ملعب الامير فيصل بن فهد .

* 5 >> رقـم مؤلم

* تحدّثوا عن الجماهيريّه ..
أينهم حينما زحفت أمواج المشجعين من كل مكان يدفهم العشق الازرق للتواجد هناك
حيث يكون الهلال ،، فيبدوا أنّم (( ناموا بدري )) بعد الخمسه الجديده
ولم يرق لهم منظر هير المدرجات باسم : يـا هـلااااال في دوحة قطر
لأنهم فعليا تعروا أمام الرأي العام و أمام الاحضائيات المثبته و الارقام

* عــدنـان جـسـتـنيّه ،، مــدنـي رحــيـمـي ،، عـثـمان أبوبكـر مـالي :

آااااه مـنّك يـابـحـر ،، ورطـتـنـا فــيـهم !!

نـايف الـغـامدي