كعادته اللتي ليست بغريبة على المتابع للأطروحات الصحفية (المتناقضة) في الوسط الرياضي ,
 
يواصل ذاك (الخرف) مسلسل هذيانه (وِأكاذيبه) , 
(أكاذيبه اللتي مكنته من احتلال أكبر مكانة عند الكاذبين) 
وما أرقى من ان تكون في ثلَة الكاذبين عميداً ! 
أقول أنه مازال يواصل مسلسل هذيانه وأكاذيبه اللتي اصبحت مصدراً (للقهقهة والضحك) أحياناً , 
ومصدر حزن وأسى على حاله (المقنوط منه) أحيان كثيرة , 
والأمثلة تتبرأ من بعضها البعض لكثرتها , ولا فائدة ولا طائل من ذكرها . 
 ولكن وباختصار انه هذيان القــــــرن يا زعماء القـــــرن . 
طالعنا من (نترفع عن ذكر اسمه) وعذراً يا اسم فأنت بقيمة حامله ما أنقصه انقصك !  
طالعنا كعادته بانتقاضاته المعهودة , واللتي تبين مدى ما أوصله إليه لهيب التفوق الهلالي , 
مشبهاً إياه ( 
كالدجاجة المحمًرة في الفرن , لهيبُ من كل اتجاه )  
والفرق الكبير والمعادله الظالمه انه يعذّب حياً وما أشده من عذاب , 
(وصرخاته مسموعة ولو كان ساكت ) , (اما الدجاجة يوم اذبحوها بس كاكت ) يا حرااام

 <<< لازم تضحك انت واياه 
 
   
انقل لكم (متناقضه) من متناقضاته اللتي ينفرد بها عن غيره , 
لتروا ما اوصلهم اليه نادي القرن من لوعات وحسرات , 
حتى بات يكتب مقالاً, يذكر حقيقه مثبتة للجميع , وفي نفس المقال يناقض نفسه !!! 
يقول : نادي قرن هواة آسيا يجب ان يؤكد انه نادي قرن محترفيها. 
لاحظوا انه حتى بذكر الحقيقه يحاول دس السم في العسل ! 
المهم هنا انه مقتنع اقتناع كللي أن الهلال نادي القرن في اسيا كما هو معروف أساساً ! ولسنا بحاجه لشهادته, 
هنا يكون شخص سوي كسائرنا ان شاء الله , متحدثاً عن شيء لا يقبل الجدل , 
ولكن بعد عدة سطور , يبدأ هذيانه بالظهور !  
يقول : كأس العالم لذوي الاحتياجات الخاصة انجاز حقيقي على الارض، لكن صداه لم يبلغ الفوز بلقب نادي القرن والمركز السادس عشر من شقة في المانيا. 
(يا هووووه شفلك حل بعمرررك ) !!! 
(يعني تناقض نفسك من مقال الى مقال اوكي تمشي لووو بالدف , أما انك تناقض نفسك بنفس المقال ) 
وَرَبِي إنَّه لمرض عُضَال ! 
سؤال حيرني كثيرا : هل سينتهي عرض مسلسل (هذيان القرن ولهيب الفرن) على قنوات ( الحقد والغل ) ؟ 
بل هل سينتهي 
الكاذب من التفنن بصياغة الأكاذيب وتحويلها الى سيناريو هابط ليصبح 
مخلخل في عرف صناع المسلسل ! 
حقيقةً لا اعتقد ذلك, بل لا اتوقع ان هنالك من حلقة أخيرة لسبب , 
وهو ان كاتب هذا المسلسل ( ذاق عذاب اللهيب ومن الإشارة يفهم اللبيب )