بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
صَبـاح /مَسـاء الْجُوْرِي
اخْوَانِي الْأَعِزَّاء الْهِلَالِيـن كَلَّنـا نَعْرِف مَدّا اهمّيّة مُبَارَاة الْهِلَال امَام الْغَرَّافَة عَلَى اسْتَاد الْمَلِك فَهِد الْدَّوْلِي بِالْعَاصِمَة الْسُّعُوْدِيَّة الْرِّيَاض
وَان شَشَاء الْلَّه قَرِرْنـا نَفْتَح حَمَلَة [
لأ للتَدْخيـن بِمُدَرَجَات الْزَّعِيْم]
يَعْنِي الَي حَبِيَت اطَلَبة مِنْكُم الْمُحَافِظُه عَلَى صِحَّة الْشَّعْب الْهِلَال الْكَبِيْر
وَعَدَم التَدْخيـن ..وَالْإِمْتِنَاع عَن الْتَدْخِيْن دَاخِل الْمُدْرَج الْأَزْرَق
لْمَافِي ذَلِك مِن اخِطَار عَلَى صِحَّة الْجُمْهُوْر وَهُنَاك نِسْبَة كَبِيْرَه مِن الْجُمْهُوْر
لايَدخـن اذَا بِمَشِيْئَه الْلَّه مُدْرَجـات الْهِلَال سَتَكُوْن خَالِيَة مِن الْتَبْغ !
الْرَّجَاء الْتَّعَاوُن مِن الْجَمِيع فِي قَضِيَّة الْتَدْخِيْن وَعَدَم ازْعَاج الْجُمْهُوْر الْحَاضِر بـالتَدْخيـن !
خِتَامَا نَشْكُر لَكُم تَعَاوُنِكُم مُقَدَّمِا
الْلَّهُم وَفِّق الْهِلَال امَام الْغَرَّافَة!
وونَلْتَقي بِمُدَرَجَات الْزَّعِيْم
