بسم الله الرحمن الرحيم
مساء الخير
مساء البطولات
مساء الزعامه
مساء الخماسيات
اعذروني ايها الزعماء
يبدو ان العقول تحجرت والرؤوس قد اجتاحها
الشيب و
الخرف ويبدو ان هناك اناسا لم تقتنع او بالاصح لا تريد ان تقتنع بافضلية الزعيم في كل شي وعلى كل المستويات وكل الاصعده وياليتهم اكتفوا بذلك
والله اني اشقف عليهم من يوم الى يوم ومن مباراة الى مباراه ومن بطولة الى بطوله ومن عام الى عام
حاولوا بكل الطرق وبشتى الوسائل وبكل ما اوتوا من قوة وحيله ولكن هيهات هيهات
يابنو فقر
قرنوا بطولاتنا بالتحكيم وجاء الحكم الاجنبي ورئينا ماذا حدث لهم ولفريقهم المتهالك
وقالوا بأننا جمعنا بطولاتنا بسبب ضعف منافسينا وهذا ليس ذنبا ارتكبناه فكلن ياكل بمخلابه
وادعوا ان الاعلام بشتى انواعه ملكنا ولايحق لاحد سوانا التجدث في الاعلام
وهاهم الان يدعون دعم الاتحاد السعودي لنا وانه سخر لجانه لخدمة زعيمنا
مساكين هم ورب البيت ......
فقراء هم ورب البيت ......
كديش هم ورب البيت
صدقوني لن نكترث لهم ولن نلتفت لهم وسوف يحلمون ان ننزل بمستوانا لهم ولاشكالهم
لهم التشكيك....والبيانات......والتصاريح ......والاحلام......والخمساات
ولنا البطولات وحب الزعيم
والله وبالله وتالله ان حب الزعيم يغنينا عن الف والف من البطولات والانجازات
القوه الشرائيه:
خرج علينا قبل ايام
راس الباذنجانه بتصريح اقل ما يقال عنه انه مضحك الى حد البكاء
مسكين هو وربي فهو ايضا مغرر به مثله مثل غيره من
الدلوخ و
المفهيين من جمهوره
والله لو سئلتموه عن مصطلح القوه الشرائيه التي يتشدق بها لما رد بكلمة واحده والتزم الحلم اقصد الصمت
لذلك ارجوكم دعوه يقول ويفضفض ويعلك ويدخن وان شاء الله يولع بنفسه وايضا دعوه يحلم
فالعيب ليس منه فالعيب منا نحن من جعل له قيمة واهميه وهو ليس اهلن لذلك
يبدو انه تعب من البالتوك وغرف المحادثه ولم يجد متنفسا يعبر به عن حقده ووغيضه
الذي ولده له الزعيم وبطولاته وانجازاته
على الطاير:
يبدو انهم بدئوا بمناقشة مستويات الهلال في محاولة منهم للضحك على جمهورهم ومحاولة تنسيتهم
مستوى فريقهم المتهالك.
اوهموهم بان فريقهم اصبح لديه القدره على مقارعة الزعيم وانصدم الجمهور بعدم قدرة
كديشهم
الفوز حتى على فريق كرة ماء.
يبدو ان كف ريفالينو لم يستطع ان ينفظ غبار الفكر المتحجر لصاحب الفكر العقيم ولايزال اثره
عليه واضحا حتى في اطروحاته.
يبدو ان الضرب في الميت حراام هذا هو حال الصرامي مع الكذب والغش والامر من هذا والادهى
انه في كل يوم يطلع ويكذب نفسه بنفسه صدق شين وقوي عين.
لازال الشايب صاحب الفكر الضحل يواصل دلاخته وكذبه وتصوير نفسه بصورة البطل اعتقد انه
لايزال يظن بأن الشارع الرياضي بنفس فكر ودلاخة جمهور الدخول مجاناً.