![]() |
لا يفوتك العرض ليله النصف من شعبان قال عليه الصلاة و السلام 1 - ينزل الله ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لكل نفس إلا إنسان في قلبه شحناء أو مشرك بالله عز و جل الراوي: أبو بكر الصديق المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 509 خلاصة حكم المحدث: صحيح 2 - إذا كان ليلة النصف من شعبان يطلع الله إلى خلقه فيغفر للمؤمنين و يترك أهل الضغائن و أهل الحقد بحقدهم الراوي: أبو ثعلبة الخشني المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 511 خلاصة حكم المحدث: صحيح 3 - ثلاث والذي نفس محمد بيده إن كنت لحالفا عليهن لا ينقص مال من صدقة فتصدقوا ولا يعفو عبد عن مظلمة يبتغي بها وجه الله عز وجل إلا زاده الله بها عزا يوم القيامة ولا يفتح عبد باب مسألة إلا فتح الله عليه باب فقر الراوي: عبدالرحمن بن عوف المحدث: الشوكاني - المصدر: نيل الأوطار - الصفحة أو الرقم: 7/177 خلاصة حكم المحدث: صحيح 4 - ما نقص مال من صدقة ولا زاد الله عبدا يعفو إلا عزا ومن تواضع لله رفعه الله الراوي: - المحدث: ابن كثير - المصدر: تفسير القرآن - الصفحة أو الرقم: 2/396 خلاصة حكم المحدث: صحيح 5 - سألت عائشة عن خلق رسول الله - صلى الله عليه وعلى آله وسلم – فقالت : لم يكن فاحشا ولا متفحشا, ولا سخابا في الأسواق, ولا يجزئ بالسيئة السيئة, ولكن يعفو ويصفح . الراوي: عائشة المحدث: الوادعي - المصدر: الصحيح المسند - الصفحة أو الرقم: 1592 خلاصة حكم المحدث: صحيح اللهم رب جبرائيل و ميكائيل و إسرافيل اغفر لمن أساء إلي، اللهم إني أسألك باسمك الأعظم أن تهديه إلى طاعتك، اللهم و كما جمعتنا في هذا الدنيا فاجمعنا في الفردوس الأعلى تحت عرشك بجوار نبيك محمد عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم آمين يا رب العالمين. |
للأسف ومع كل الوعي الذي ينشر على الشبكة وفي الفضائيات فلا يزال يتناقل الناس الكثير من الأحاديث في فضل النصف من شعبان وقد أجمع علماؤنا على الحكم ببدعية تخصيص هذا اليوم بأي نوع من أنواع العبادة، وارتأينا أن ننقل لكم فتوى الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين في هذا الموضوع: السؤال: هل هناك سنة مشروعة في ليلة النصف من شعبان, فقد رأينا نشرة مضمنة ببعض الأحاديث في فضل هذه الليلة, قد صحح بعض هذه الأحاديث بعض المحدثين؟ الجواب: الصحيح أن جميع ما ورد فضل ليلة النصف من شعبان ضعيف لا تقوم به حجة, ومنها أشياء موضوعة مما ورد, ولم يعرف عن الصحابة أنهم كانوا يعظمونها, ولا أنهم كانوا يخصونها بعمل, ولا يخصون يوم النصف بصيام, وأكثر من كانوا يعظمونها أهل الشام -التابعون ليس الصحابة- والتابعون في الحجاز أنكروا عليهم أيضاً, قالوا: لا يمكن أن نعظم شيئاً بدون دليل صحيح. فالصواب: أن ليلة النصف من شعبان كغيرها من الليالي، لا تخص بقيام, ولا يوم النصف بصيام, لكن من كان يقوم كل ليلة, فلا نقول: لا تقم ليلة النصف, ومن كان يصوم أيام البيض لا نقول: لا تصم أيام النصف, إنما نقول: لا تخصها بقيام ولا نهارها بصيام. |
بارك الله فيكما اخواني على ما كتبتم والرجاء من الاخوان عدم كتابة اي حديث الا مع التأكد من صحته |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 06:32 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd