![]() |
كأنها .. قصص قصيرة جـدا ! " صدّيق هارون " صديقي " صدّيق هارون " هو من أهم الرجال في مدينتنا . لولاه ، لتحولت المدينة الى أكبر ( برميل زبالة ) في العالم ! " صدّيق هارون " : عامل نظافة من " بنغلاديش " .. يعمل ويبتسم في نفس الوقت ! فارس انتظرناه ان يأتي على ظهر حصان عربي .. ولكنه أتى على ظهر دبابة أجنبية ! " هـراوة " ... ، ويقولون : إن أحد الشباب في المظاهرة ، قام بانتزاعها من يد الشرطي ، وفي المساء أعادها إلى أصلها : شجرة في غابة . في الصباح ، بنى أحد العصافير عشه على أحد أغصانها . عامل سنترال يرد على جميع الاتصالات : هذا يسأل عن (محمد عبدالله) وتلك تسأل عن (سارة حسين) و .................. ..................... ..................... ..................... ثلاث سنوات ، وسبعة أشهر ، وتسعة أيام .. وهو يعمل مأمور سنترال . يسألونه عن الجميع .. لا يذكر أن أحدهم (ولو بالخطأ) سأل عنه ! جرسـون من الرابعة عصرا ، وهو يوزع الابتسامات على الزبائن . الآن تطفأ أنوار المطعم . سينزع ملابس العمل الجميلة ، وابتسامته الصفراء . ( ؟ ) كانت الامهات تحذرنا منه . كان الآباء يضربوننا لمجرد الاقتراب منه . ................ ................ عندما كبرت ، أصبحنا أصدقاء مقاله أعجبتني بقلم / محمد الرطيان |
مشكووووووور أخوي adhbi ويعطيك العافيه |
الله يعطيك العافيه... ألـــ 1000 ــف شكر.. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:22 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd