17/05/2011, 04:42 PM
|
 | زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 17/01/2007 المكان: المد رابـ جدة ـغ ينة
مشاركات: 1,659
| |
روسيل طلب من فلورينتينو مواجهة اليويفا و إعادة الـ G-14
ريال مدريد و برشلونة - لاعبين و إداريين - نقلوا الشعور في فترة أزمة العلاقات من على العشب إلى المكاتب ، في العشب كان هناك ظلم و دفع و ضرب قوي ، في مناطق النبلاء تم التهديد بالشكاوي - حالة مورينهو أو بوسكيتس و فيهما أكد اليويفا شكاوي الطرفين - ، بطبيعة الحال سأل بعضهم الآخر و خاصة الذين يرتدون الكرفتة فالجميع اتفق على أن الأحداث التي صاحبت الكلاسيكوهات الأربعة التي لـُـعِـبَـت في 18 يوم لم تترك عواقب ، إدعائات مشكوك فيها و أكثر بالنسبة للشكاوي و التسريبات الخفية التي لا تتوقف ، في الساعات التي سبقت الأربعة كلاسيكوهات كلا من الإدارتين اجتمعتا على الطاولة و تناولتا الطعام ، الأولى سبقها مؤتمر صحفي للرئيسي ، الإجتماعات التالية أتت في وقت أكبر من التوتر الذي ظهر على العشب ، المفاجأة أتت في آخر وجبة و من يد المدير البرشلوني الأعلى.
ساندرو روسيل تحدث ليطلب من ريال مدريد عمل جهدٍ مُشترَك (بينما الناديين اشتكيا أمام اليويفا) ، و الفكرة هي أن يعمل سوبرليغا أوروبي منفصل عن المنظمة الكروية القارية العليا لأخذ القوة مرة أخرى و روسيل هو أحد داعميه الرئيسيين ، فلورينتينو بيريز و بقية المدراء البيض لم يخفوا تفاجئهم ، الرئيس المدريدي وصلته شكاوى من فرق أوروبية أخرى لا أحد منها سعيد بنظام المنافسة و التوزيع المالي و خاصة الولاء الذي يجب إظهاره لليويفا في كل شيء ، أكثر ما لفت انتباه مدراء النادي الأبيض كان أن برشلونة - الفريق الأعلى ترشيحا بالنسبة لهم - لديه فكرة إعادة المنظمة التي كانت تدعى سابقا G-14.
الـ G-14 تعود أمام اليويفا
يجب أن نتذكر بأنه خرجت مجموعة فرق كرة قدم أوروبية عن سيطرة اليويفا و فيفا و بدأت التبلور في السنوات الأخيرة من القرن العشرين ، في البداية كانت 12 فريقا من بينها ريال مدريد و مانشستر و ميلان و عدة فرق أخرى ، في عام 2000 تشكلت المجموعة بطريقة نهائية و تمَّ تسميتها G-14 ، في تلك اللحظة دخل برشلونة كجزء منها ، الرئاسة كانت لـ لورينزو سانز لكن بعد أشهر ذهبت إلى فلورينتينو بيريز ، في 2002 توسَّـعَـت المجموعة إلى 18 حيث ظهر فالنسيا من بين الأعضاء ، حجم المجموعة أرهب مدراء اليويفا و فيفا الذين وقفوا بمواقفهم بحزم ضد طلبات إنشاء سوبرليغا أوروبي بإدارة و تنظيم منهم.
في 2007 عاد الحديث عن توسيع قائمة الفرق لكن عمل بلاتر و الوافد الجديد للرئاسة ميشيل بلاتيني دمَّـر المجموعة ، الوعد بإعطاء المال مقابل إعارة اللاعبين كان الخطوة الأولى ، التالية وصول إدارتي خوان لابورتا و رامون كالديرون و هذا يعني أن برشلونة و ريال مدريد أنهيا المقاومة ، انسحاب القادة الأعلى لكبيري كرة القدم الإسبانية كان حاسما بالنسبة للـ G-14 لتصبح جزء من رابطة الأندية الأوروبية في 2008.
لابورتا أصبح جزء مهما في لجنة استراتيجيات كرة القدم المحترفة و كالديرون عُيِّـن عضوا في منظمة الأندية العالمية ، كلٌّ منهما خان بقية الفرق مع تعاون من البايرن و الفرق التي عادت إلى اليويفا ، الآن عدة أندية من بينها برشلونة و ريال مدريد يطمحان بأحلام الماضي و رغم أن ذلك يبدو غريبا إلا أنهما في هذا السياق يسيران معا.
Rosell pide a Florentino unir fuerzas en la lucha contra la UEFA - elConfidencial.com
|
الوضع العادي
