إقتباس نشوفكم على وقع الإنتصارات !

ان شاء الله<<معنه مافيه امل..خخخخخ<<لااستهبل لاتقلوبونها علي..خخخخخ

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة sir'ABDULAZIZ ممكن تضفوني معكم ? رد سلبـّي

تو ما نور المكان ،، يا لبى
وين الغيبات يا بو الشباب ؟!
مرررررررررررررحبا بالسير << بس لا عاد تكتب رد سلبي

إلا وش رايك في منتخبنا ؟ << يقصد الآزوري طبعا

يعطيكم العافيه شباب

إقتباس والا ياكونتا اللي لعب مباريات تعدها واصابته كانت في الركبة !!! . وللأسف الشيء اللي يزعلون منه اليوفاوية ويقلبونه حزبيات وعصبية وكأننا نتهم فريقهم بالصغير ، او وكأنني سبيت احدهم ، يا اخوان بالعقل ! .. دفاع تلقى 56 هدف ،

اغلب مشجعي اليوفي ماهم مقتنعين بنص اللي استدعوهم وبالعكس ودهم اليوم قبل بكرة ينتقلون من الفريق
واغلب المشجعين يتفقون تقريبا على ثلاثة هم جي جي وكليني وماركيزو

لكن اذا كنت تقصد اللي صار بنفس الموضوع اتوقع هو سوء فهم للمقصد يعني بعض الاعضاء يكتب كلام يمكن فيه غموض وماوضح وش اللي يقصده
او يمكن العضو الثاني فهم خطاء يعني المقصد فيه التباس بالفهم بس وليس زعل او او

وترى مااتكلم بالنيابة عن احد ... بس شي ودي اوضحه حسب رايي

....................................

بالنسبة لايتاليا

بالتوفيق له بمباراة باتسر

المنتخب الإيطالي: كيليني يُمثل اللغز الأكبر ودي روسي جاهز لمواجهة باراجواي





يُواصل المنتخب الإيطالي استعداداته الجادة لخطوته الأولى في مشوار الحفاظ على لقب 2006 حين يستضيف باراجواي مساء الإثنين القادم، وكما يبدو فإن مارتشيلو ليبي المدير الفني للفريق استقر على الكثير من ملامح التشكيل الذي سيُواجه المنتخب الأمريكي الجنوبي باستثناء مقعد واحد لازال يُفكر به.

ذلك المقعد خاص بمدافع اليوفنتوس "جيورجيو كيليني" والذي يبدو كلمة السر الكبرى في تشكيل الفريق، حيث تدرب طوال الفترة الماضية على مهام الظهير الأيسر وبات قريبًا من التواجد به أمام باراجواي ولكن تدريبات الفريق الأخيرة شهدت عودته لمركز قلب الدفاع بجانب فابيو كانافارو المنتقل حديثًا الى أهلي دبي الإماراتي.

التدريب الأخير أثار عديد التساؤلات حول شكل الخط الخلفي لأبطال العالم في المباراة الأولى، حيث يتوقع البعض وجود كيليني وكانافارو في القلب مع تواجد كريستيان مادجيو في الجانب الأيمن وجيانلوكا زامبروتا أو دومينيكو كريشيتو في الجانب الأيسر ... البعض الآخر يرى أن ليبي سيُعيد كيليني للجانب الأيسر بجانب كانافارو وليوناردو بونوتشي في العمق وزامبروتا أو مادجيو في الجانب الأيمن.

تلك الحيرة غير موجودة في خط الوسط خاصة بعد شفاء نجم روما "دانييلي دي روسي" وجاهزيته الكاملة لمواجهة باراجواي، وبجانبه سيلعب غالبًا ريكاردو مونتوليفو وأحد الثنائي "جينارو جاتوزو أو أنجيلو بالومبو" حيث يغيب أندريا بيرلو للإصابة وكلاوديو ماركيزيو لعدم جاهزيته البدنية مع وجود فرصة لتواجده على الدكة.

أما الخط الأمامي، فالواضح أن ألبيرتو جيلاردينو يواصل سيطرته على مركز المهاجم المتقدم فيما تشتعل المنافسة على زميليه في الخط الأمامي وإن أشارت التقارير المتابعة لمعسكر المنتخب إنحصارها بين الثلاثي .. فنتشنزو ياكوينتا وسيموني بيبي وفابيو كوالياريلا مع تأكيد بقاء هداف السيريا آ ونجم أودينيزي "أنتونيو دي ناتالي" على دكة البدلاء.

يُذكر أن المنتخب الإيطالي غادر اليوم باتجاه كيب تاون وسيتدرب مساء اليوم على ملعب جرين بوينت الذي سيحتضن المواجهة ضد الباراجواي.

المصدر

دي روسي يتعافي من الاصابة




اكد مارتشيلو ليبي المدير الفني لمنتخب ايطاليا ان لاعب وسط الفريق دانييلي دي روسي قد تعافي من الاصابة التي مني بها الجمعة الماضية اثناء مشاركتة في تدريبات ايطاليا الاستعداداية للمونديال وادت لاستبعادة من اللقاء الودي لايطاليا امام جوتينج ستارز ، ولم يوضح ليبي ان كان سيدفع بروسي امام بارجواي غدا ام لا ، و قال المدرب الايطالي انة ينوي الاعتماد علي لاعب يوفنتوس كيليني في مركز قلب الدفاع مع الدفع بزامبروتا علي الجهة اليسر وكريستيان ماجيو علي الجهة اليمني ، كما سيحل ريكاردو مونتليفو بديلا للمصاب اندريا بيرلو ، و بحسب تاكيدات ليبي فانة من المنتظر ان يبدأ جيلاردينو اللقاء اساسيا مع شريك اخر في الهجوم لم يذكرة ليبي ، ومن المقرر ان يغادر المنتخب الايطالي محل اقامتة متجها لمدينة كيب تاون صباح اليوم ، علي ان يخوض مرانة الاستعدادي للقاء بارجواي مساء اليوم علي الملعب الفرعي لستاد جرين بوينت الذي سيحتضن المباراة

المصدر

شيلافيرت : لو كنت إيطاليا لشاركت فى المونديال






مزح البارغوايانى لويس شيلافيرت (45 عام) اسطورة حراسة المرمى السابقة فى أمريكا اللاتينية ، و قال فى تصريحات ودية لباولو مالدينى نجم ميلان السابق " لو كنت إيطالياً مثلكم لشاركت فى المونديال الحالى".

وأوضح شيلافيرت " الأعمار السنية فى إيطاليا مذهلة ، والشىء المذهل حقاً هو أن هذه المجموعة وعلى الرغم من إرتفاع معدل الأعمار بينها إلا أنها دائماً ما تحقق البطولات".

وأردف الحارس المخضرم " كانافارو 36 عاماً ، بوفون 32 عام ، زامبروتا 33 عام ، أعتقد أننى لو كنت إيطاليا لإختارنى ليبى للمشاركة فى المونديال".

المصدر

إيطاليا منزعجة من الفيفا وفييرا




ذُهل المنتخب الإيطالي ولاعبوه عندما شاهدوا اللاعب الفرنسي باتريك فييرا يقوم بتسليم رمزي لكأس العالم خلال الحفل الذي سبق بيوم واحد انطلاق مونديال جنوب أفريقيا 2010، وذلك حسب ما كشف يوم السبت رئيس الاتحاد الايطالي جانكارلو ابيتي.
وقال ابيتي إن الاتحاد الدولي لكرة القدم ارتكب "حماقة" بدعوته فييرا، السنغالي الأصل، لكي يقوم بهذه العملية الرمزية عوضا عن احد اللاعبين الايطاليين الذين توجوا باللقب العالمي قبل أربعة أعوام على حساب الفرنسيين.
وقال ابيتي في معسكر "الازوري" في جنوب أفريقيا "فييرا لم يفز بهذه الكأس، ايطاليا فازت بها".
وكان فييرا الذي توج باللقب عام 1998 مع المنتخب الفرنسي، قام بتسليم رمزي للكأس إلى رئيس اللجنة المنظمة المحلية داني غوردان وامين عام الفيفا مواطنه جيروم فالكي وذلك خلال حفل موسيقي أقيم في سويتو الخميس الماضي، ما دفع ابيتي لطلب تفسير من الاتحاد الدولي، وهو قال بهذا الصدد "لا اعتقد أنهم سيواجهون مشكلة في الاعتراف بأن ما ارتكبوه كان حماقة".
وأكد ابيتي أن منتخبه لم يتلق أي دعوة رسمية للمشاركة في هذه المناسبة "التجارية" بحسب رأيه، مشيرا إلى أنهم طلبوا من لاعب وسط "الازوري" اندريا بيرلو الحضور لكنه لم يتمكن بسبب الإصابة.
وختم ابيتي "لو طلب منا أن نرسل وفدا رسميا، فكنت سأوافق دون مشكلة".
يذكر أن فييرا الذي شارك مع المنتخب الفرنسي في نسخات 1998 و2002 و2006، لم يُستدع إلى التشكيلة التي تشارك في النسخة الحالية.

المصدر

اذا كان يوفنتوس في مشكلة...فايطاليا في مأزق!





يعتبر يوفنتوس احد اكبر واكثر الفرق الايطالية نجاحا وبالتالي لم يكن مفاجئا ان يقوم مدرب المنتخب مارتشيلو ليبي باستدعاء ثمانية لاعبين من "بيانكونيري" الى التشكيلة الاولية لمونديال جنوب افريقيا 2010.
والدليل الابرز على حجم التمثيل والتأثير الذي يتركه يوفنتوس بمنتخب "الازوري" كان في المباراة التي جمعت الاخير مع بلغاريا (2-صفر) العام الماضي في التصفيات المؤهلة الى نهائيات العرس الكروي اذ تواجد سبعة لاعبين من "يوفي" في التشكيلة الاساسية، فيما جلس لاعب ثامن على مقاعد الاحتياط.
هذه الاحصائيات تدل على الصلة التي تربط يوفنتوس بالمنتخب ومدربه ليبي الذي يعرف الفريق تماما كونه اشرف عليه في السابق، لكن ما كان يعتبر في السابق نقطة قوة بالنسبة للمنتخب اصبح الان نقطة ضعف.
الجميع يدرك اهمية الثقة التي يحتاجها اي لاعب كان للمشاركة في بطولة كبرى مثل كأس العالم، واهمية ان يكون في المستوى المطلوب، لكن هذين الامرين تفتقدهما كتيبة يوفنتوس.
قدم عملاق تورينو موسما مخيبا للغاية وفشل حتى في الحصول على احد المراكز الاربعة الاولى المؤهلة الى مسابقة دوري ابطال اوروبا الموسم المقبل وهو سيكتفي بالمشاركة في مسابقة الدوري الاوروبي "يوروبا ليغ" بعدما انهى الموسم في المركز السابع الذي لا يؤهل صاحبه للمشاركة الاوروبية، الا ان وصول انتر ميلان بطل الدوري وروما وصيفه الى نهائي مسابقة الكأس سمح ل"بيانكونيري" في ان يحجز مقعده الاوروبي لان الاولين سيشاركان في دوري الابطال.
وكان يوفنتوس ودع دوري الابطال بطريقة مذلة بعد خسارتها في معقله وبين جماهيره امام بايرن ميونيخ الالماني 1-4 في الجولة الاخيرة من الدور الاول، فتحول للمشاركة في "يوروبا ليغ" لكن الحال لم تكن افضل في هذه المسابقة اذ خرج على يد فولهام الانكليزي بعد خسارته 1-4 ايضا في لندن في الدور ربع النهائي الذي كان محطته الاخيرة ايضا في مسابقة الكأس المحلية.
وكل من شاهد المباريات التي خاضها يوفنتوس هذا الموسم يدرك السبب الذي يقف وراء هذه النتائج المخيبة للغاية وهو متمثل بالدفاع المتواضع، ما يعني ان ما كان يعتبر نقطة قوة المنتخب الايطالي اصبح نقطة ضعف يوفنتوس، وهذا الامر قد يترك ظلاله على مشاركة "ازوري" في جنوب افريقيا 2010.
وتظهر الاحصائيات الى اي مستوى وصل اليه دفاع يوفنتوس خلال الموسم المنصرم لان شباك الفرق اهتزت في 56 مناسبة خلال 38 مباراة خاضها في الدوري المحلي، ما يجعله صاحب خامس اسوأ دفاع في الدوري، وحتى ان شباكه تلقت اهدفا اكثر من اتالانتا (53) الذي هبط الى الدرجة الثانية.
ان المستوى الدفاعي المتواضع الذي ظهر به يوفنتوس يشكل جرس انذار بالنسبة للمنتخب لان ثلاثة من خطه الخلفي يلعبون مع "السيدة العجوز" وهم الحارس جانلويجي بوفون وفابيو كانافارو وجورجيو كييليني، وكان بالامكان ان يكونوا اربعة لو لم يقص ليبي الظهير الايسر فابيو غروسو من التشكيلة الاولية.
اما بالنسبة للاعبي يوفنتوس الاخرين في المنتخب فهناك المهاجم فينشنزو ياكوينتا الذي لم يشارك اساسيا في الموسم المنصرم سوى في 11 مباراة في الدوري المحلي، والوضع لا يختلف بالنسبة لزميله الجناح الايمن ماورو كامورانيزي الذي لعب 14 مباراة فقط كأساسي، في حين ان كلاوديو ماركيزيو يفتقر الى الخبرة ولم يرتق حتى الان الى مستوى الطموحات والتوقعات.
والمشكلة التي واجهت ليبي هي ان المدرب الفذ لم يجد البديل الذي بامكانه ان يرتقي الى مستوى التحدي، فاذا ما نظرنا الى خط الدفاع نجد ان هناك لاعبين يفتقرون الى الخبرة والاحتكاك مثل ماتيو كاساني (باليرمو) وسالفاتوري بوكيتي (جنوى) وليوناردو بونوتشي (باري) المفترض ان يكونوا بدلاء لكانافارو وكييليني في قلب الدفاع.
ولم يلعب هذا الثلاثي اي مباراة مع "الازوري" في مسابقة رسمية حتى الان، وهو يملك في سجله الدولي حفنة من المباريات الودية.
كما لا يملك ليبي اي بديل طبيعي لكامورانيزي في الجهة اليمنى والامر ذاته ينطبق على ياكوينتا بعدما تم استبعاد لوكا توني عن التشكيلة.
وهذه المعطيات وضعت ليبي امام خيارين بالنسبة لجنوب افريقيا 2010، اما ان يحافظ على كتيبة يوفنتوس المخضرمة والمنهكة او يغامر بخوض العرس الكروي بتشكيلة يهيمن عليها عامل الافتقاد الى الخبرة.

المصدر

كيلليني: فيديتش سوف يتألق في المونديال





يرى اللاعب الإيطالي جورجيو كيلليني أن نجم دفاع مانشستر يونايتد نيمانيا فيديتش هو أفضل متوسط دفاع في العالم.
وفي مقابلة مع صحيفة الاندبندنت، اعترف أيضًا لاعب اليوفنتوس، الذي يتواجد حاليًا في جنوب أفريقيا مع المنتخب الإيطالي، بأنه من أشد المعجبين بالكرة الإنكليزية.
وقد قال المدافع الإيطالي البالغ من العمر 25 عامًا: "أرى كثير من التشابه بين أسلوبي في اللعب وأسلوب فيديتش، وأرى أنه أحد أفضل المدافعين، إن لم يكن الأفضل على الإطلاق، في العالم، كما أننا متشابهون كثيرًا في بعض الصفات وأسلوب اللعب. ومما لا شك فيه أن جون تيري من أفضل اللاعبين أيضًا، إلا أنني أشبه فيديتش إلى حد كبير عن تيري، وأعتقد أن تيري مختلف عنا بعض الشيء."
وكان إسم كيلليني قد ارتبط بالانتقال إلى إنكلترا في هذا الصيف، كما اعترف بأنه يفكر جديًا في الانتقال إلى الدوري الإنكليزي في حال لو رحل عن اليوفنتوس.
وقال: "إنني من عشاق الكرة الإنكليزية - فإنها تتسم بالقوة الكبيرة، وإنني مستمر في الوقت الحالي مع اليوفنتوس، إلا أنني لا يمكن أن أقول ما الذي سوف يحدث في المستقبل، وأرى أنه من الممكن أن استمر مع الفريق خلال العام المقبل. وأهم شيء تفكر فيه عندما تقرر أن تستمر مع أي فريق هو التقاليد التي يقوم عليها وكذلك المشاريع المنتظرة في النادي، وما الذي تريده أنت على الصعيد الشخصي في المستقبل. ولا أجد هناك فارق بين اللعب في إنكلترا أو أسبانيا، وعندما تتحدث عن مانشستر يونايتد أو ريال مدريد أو برشلونة، فلا يمكن أن تجد أي فارق بينهم.

المصدر

عوده بيرلو تبعد كوسو عن الازوري




سافر منتخب ايطاليا حامل اللقب الى كيب تاون امس استعدادا لمباراته الاولى في المجموعة السادسة بنهائيات كأس العالم لكرة القدم ضد باراجواي اليوم بينما عاد اندريا كوسو اللاعب الاضافي في التشكيلة للوطن.ورافق كوسو المنتخب الايطالي الى جنوب افريقيا كاجراء احترازي في حالة تفاقم اصابة لاعب الوسط اندريا بيرلو في ربلة الساق ووجود حاجة لاستبداله.لكن مع اقتراب الموعد النهائي لاجراء تغييرات في تشكيلات الفرق في كأس العالم قالت متحدثة باسم الفريق الايطالي انه سمح لكوسو بالمغادرة بعد تأكيد الاطباء أن بيرلو سيكون لائقا على الارجح للعب في المباراة الثالثة ضد سلوفاكيا في 24 يونيو حزيران.كما أعلن شفاء لاعبي الوسط الاخرين دانييلي دي روسي وماورو كامورانيسي وكلاوديو ماركيسيو من كدمات بسيطة.

المصدر

يقولون ليبي حدد الطريقه وهي 4-3-3 والأسماء في وسط الملعب والهجوم كـ التالي

ماركيزيو دي روسي مونوتليفو

بيبي جيلا يآكوينتا

وفي ممكن تتغير ويتقدم جيلا أكثر ويتقدم مآركيزيو وتكون 4-2-3-1

بالتوفيق لأبطال العالم ولو أني مآظنيت طلع يآكوينتا وحط كوآرياريلا أو دي نتالي وأضمنلك الثلاث نقآط ووشسمه صح بيرليو ممكن مآيكون ع الدكه.

عنتر يحيى قد ينتقل إلى إيطاليا





إدعى موقع توتو ميركاتو ويب أن قلب دفاع بوخوم و المنتخب العربي الجزائري عنتر يحيى قد ينتقل إلى الدوري الإيطالي خلال الأسابيع القليلة القادمة، بالرغم من أن الموقع الإيطالي المختص بسوق الانتقالات لم يكشف عن أسماء الأندية المهتمة بالحصول على خدماته.

فبعد هبوط بوخوم إلى دوري الدرجة الثانية الألماني، بات من المؤكد رحيل صاحب الـ 28 عامًا عن نادي إقليم الرور، و يُتوقع ألا يتعدى سعره الـ 600 ألف يورو كما أشار إليها تقرير الموقع الإيطالي.

و في حال انضم عنتر يحيى إلى نادٍ إيطالي ستكون ذلك النادي هو الثاني له في إيطاليا، و ذلك بعدما كان قد بدأ مسيرته الاحترافية مع الإنتر في عام 2000 بعدما تم تصعيده من أكاديمية الشباب، إلا أنه لم يلعب أي مباراة رسمية مع النيرادزوري في موسم 2000-2001 ليرحل على سبيل الإعارة إلى باستيا في الموسم التالي، قبل أن يشتريه النادي الفرنسي في صيف عام 2002.

يُذكر أن يحيى يقود المنتخب الجزائري في في كأس العالم، و التي بدأها محاربو الصحراء بهزيمة مخيبة من المنتخب السلوفيني ضمن المجموعة الثالثة بهدف نظيف.

المصدر

إيطاليا - باراجواي: المراهنون يضعون ثقتهم في جيلاردينو و لوكاس باريوس





كلما اقترب موعد مباراة المنتخب الإيطالي "الآتزوري" الأولى في المونديال زادت وتيرة الترقب والتوقعات الساخنة على كل المستويات.

ورغم أن الجمهور الإيطالي متشائم للغاية من نتائج ومردود فريق مارتشيلو ليبي في بطولة 2010 لكبر العناصر الأساسية التي يعتمد عليها، لكنهم لديهم الثقة في تحقيق النصر على حساب باراجواي غداً.

حيث أن أكبر عدد من المتراهنين وضعوا ثقتهم في فوز المنتخب الإيطالي بموقعة كيب تاون بنسبة 1.90 ونتيجة التعادل بنسبة 3.25 أم فوز الفريق اللاتيني باراجواي فأخذ نسبة 2.40 - كلما قل العدد كلما كانت نسبة المتراهنين أكبر-.

أما فيما يخص هدافي المباراة فإن أكبر الحظوظ تتجه نحو ألبيرتو جيلاردينو الذي حصل على نسبة 5.60 ثم يليه دي ناتالي بنسبة 6,00 ثم فينشنزو ياكونتا بنسبة 7،00 .. وقد حصل كلاً من لوكاس باريوس وسانتا كروز على نسبة 8،00 لإحراز الأهداف.

هناك ثقة كبيرة من المتراهنين والمتابعين بحظوظ المنتخب الإيطالي في مباراة الغد رغم الشكوك التي تحيط بحامل اللقب في عام 2006، في حين أن الخبراء توقعوا أن أقصى ما يمكن أن يصل له المنتخب الإيطالي هو الدور الثاني أو دور ربع النهائي وذلك بنسبة 3,00 .. أما الوصول للتتويج فهى نسبة بعيدة للغاية وهى 16,00.

مجدداً: كلما زاد الرقم كلما قلت نسبة الترشيحات وكلما كان الرقم قليل فهذا يعني أن الترشيحات قوية وكبيرة.

المصدر

هل أبطال العالم هم أسياد مجموعتهم؟






بإلقاء نظرة أولية على المجموعة السادسة، يظهر أن المنتخب الإيطالي سيحتل المرتبة الأولى بكل سهولة، ليترك المنافسة على أشدها بين باراجواي وسلوفاكيا لاحتلال المرتبة الثانية. ورغم أن التاريخ الكروي يعطي الأفضلية لأبناء أمريكا الجنوبية، فإن المنتخب السلوفاكي كان أداؤه مقنعاً للغاية خلال الأدوار التأهيلية. ومن جهته، سيعمل منتخب نيوزيلندا على صنع المفاجأة، وقلب الطاولة على المرشحين.

المرشح الأكبر
إيطاليا: حامل لقب النسخة الماضية، بالإضافة إلى تتويجه أربع مرات باللقب العالمي (1934 و1938 و1982 و2006)، ستشكل جنوب أفريقيا المرة 17 التي يخوض فيها المنتخب الإيطالي النهائيات. ولم يسبق للإيطاليين أبداً أن انهزموا خلال النهائيات أمام خصومهم الثلاثة، كما سيظهر حامل اللقب بتشكيلة شابة معززة بجيل الخبراء، أمثال جانلويجي بوفون، وفابيو كانافارو في الدفاع، إلى جانب أندريا بيرلو، وجينارو جاتوزو في خط الوسط، أما في الهجوم فنجد ألبيرتو جيلاردينو. ويحلم الإيطاليون بالاحتفاظ بالكأس وبالتالي تكرار إنجاز 1934 و1938.

الحصان الأسود
سلوفاكيا: صنعت المفاجأة باحتلالها المرتبة الأولى في مجموعة صعبة كانت تضم منتخب سلوفينيا وجمهورية التشيك وبولندا وأيرلندا الشمالية، وهو ما مكنها من احتلال المرتبة 34 في تصنيف FIFA/Coca-Cola العالمي. وستكون جنوب أفريقيا أول مناسبة لسلوفاكيا للعب بهذا الاسم، بينما لعبت في النهائيات تحت اسم تشيكوسلوفاكيا ثماني مرات، خسرت في مرتين منها في المباراة النهائية، وذلك في عامي 1934 و1962. وقد استطاع المدرب فلاديمير ويس، الذي تم تعيينه في هذا المنصب منذ شهر يونيو/ حزيران، تكوين منتخب متجانس معتمداً على عناصر الخبرة مثل ماريك منتال، الذي حصل على جائزة أفضل لاعب سلوفاكي مرتين، إلى جانب الهداف روبرت فيتيك. ويشارك معظم نجوم منتخب ويس في بطولات الدوري الأجنبية، لاسيما الدوري الألماني.

باراجواي: تمكن منتخب المدرب خيراردو مارتينو، الذي سيلعب في النهائيات للمرة الرابعة على التوالي، من تحقيق أفضل مسيرة تصفيات في تاريخه (10 انتصارات و3 تعادلات و5 هزائم). ولم يستطع هذا المنتخب الذي يحتل المرتبة 30 حسب تصنيف FIFA/Coca-cola، من تجاوز دور المجموعات في نسخة 2006، حيث جاء في المركز الثالث بالمجموعة الثانية برصيد 3 نقاط خلف إنجلترا والسويد. وسيلعب سلفادور كابانياس (نادي أمريكا، 29 سنة)، وباولو دا سيلفا (ساندرلاند، 29 سنة)، وخستو فيار (بلد الوليد، 32 سنة) دور العمود الفقري لهذا المنتخب. وجدير بالذكر أن منتخب باراجواي واجه نظيره الإيطالي في النهائيات وخرج منهزماً بنتيجة 2-0، ولكن ذلك كان منذ عقود خلت، وبالتحديد خلال نهائيات 1950.

نيوزيلندا: هو بالتأكيد الحلقة الأضعف في هذه النهائيات. وقد تمكن منتخب الكيوي من احتلال صدارة تصفيات منطقة أوقيانوسيا، واستطاع بعد ذلك أن يضمن بطاقة التأهل للنهائيات بعد أن فاز بمجموع لقائي الملحق مع البحرين (0-0 ثم 1-0). ويطغى الأسلوب الأنجلوساكسوني على طريقة لعب نيوزيلندا، بالإضافة إلى الالتزام والقدرة على تحقيق النتائج الباهرة، وخير دليل على ذلك هو إحراجهم للإيطاليين في المباراة الودية التي لعباها مؤخراً، والتي انهزموا فيها 4-3.

أبرز النجوم
جانلويجي بوفون (إيطاليا)، فابيو كانافارو (إيطاليا)، وجينارو جاتوزو (إيطاليا)، أندريا بيرلو (إيطاليا)، روبرت فيتيك (سلوفاكيا)، خستو فيار (باراجواي)، وسلفادور كابانياس (باراجواي).

مباراة القمة
إيطاليا - باراجواي: يبدو أن ملامح ترتيب هذه المجموعة ستتشكل منذ أولى مبارياتها، على اعتبار أنها ستدور بين أكبر مرشحين (إيطاليا وباراجواي). ولكن سلوفاكيا سيكون بمقدورها الضغط على المنهزم، لاسيما أنها ستلعب لقاءها الأول ضد نيوزيلندا.

نظرة إلى الوراء
إيطاليا- تشيكوسلوفاكيا، 10 يونيو/ حزيران 1934
تمكن المنتخب الإيطالي من الفوز بأول كأس عالمية في تاريخه بعد تفوقه على تشيكوسلوفاكيا (2-1) في روما. وخلال ذلك اللقاء تمكن التشيكوسلوفاكيون من التقدم في النتيجة عن طريق لاعب الجناح المتميز بوك، بيد أن الإيطاليين تمكنوا بواسطة نجميهما آنذاك رايموندو بيبيان "مومو" أورسي وأنجيلو سكيافيو من إهداء الكأس الغالية لبلدهم.

هل تعلم؟
خاض منتخب سلوفاكيا، الذي انضم إلى FIFA منذ عام 1994، أول مباراة رسمية له يوم 20 أبريل/ نيسان 1994 ضد كرواتيا (4-1). لكن سبق لمنتخب سلوفاكيا (1939-1945) أن بدأ مشواره الكروي بانتصار كبير على ألمانيا يوم 27 أغسطس/آب 1939 (2-0).

الإحصائية
44- فاز المنتخب الإيطالي 44 مرة خلال نهائيات كأس العالم FIFA، في حين تعادل في 19 مناسبة ولحقت به 14 هزيمة. وسجل لاعبوه 122 هدفاً بينما تلقت شباكه 69.

السؤال
أي من منتخبي باراجواي وسلوفاكيا سيستطيع إزعاج إيطاليا؟

المصدر

مشكوووووووووووورين على الاخبار