
11/06/2010, 08:34 PM
|
زعيــم نشيــط | | تاريخ التسجيل: 28/03/2010 المكان: الرياض
مشاركات: 571
| |
دولة إسلامية تتحول لأكبر وكر للدعارة والمجون !!!!!!!!!! دولة إسلامية تتحول لأكبر وكر للدعارة والمجون !!!!!!!!!!
شبكة الدفاع عن السنة /موسوعة الرشيد/ رحبت أوساط شيعية بقرار النظام الإيراني بنشر بيوت الزواج المؤقت أو ما يعرف باسم "زواج المتعة" ليوم واحد في الشوارع والأحياء الإيرانية. ويرى المراقبون "أنه تحت هذه الذريعة، سيكون بإمكان أي إيراني أو غير إيراني ارتياد هذه البيوت، لممارسة المتعة المحرمة مع فتاة تقدم هذه الخدمة لأي شاب يقرع بابها، بحجة أن الدين يبيح هذا الأمر".
ونقلت مصادر إعلامية عن قوي الأمن الداخلي الإيراني قولها: (إنها ستوسع نطاق ما يعرف في إيران بمراكز أو بيوت العفاف بهدف تقليص الاغتصاب وحل معضلة العلاقات الجنسية غير المشروعة)، على حد زعمهم.
فيما أكدت تقارير إيرانية رسمية أنها مقتنعة بضرورة إشاعة "زواج المتعة" لحل هذه الأزمة، وأنها مستعدة لإيجاد مراكز خاصة في هذا المجال.
وسمح النظام الإيراني للعديد من المكاتب ومواقع الإنترنت بنشاط يدخل في مجال تعارف النساء والرجال والبحث عن زوج أو زوجة، والزواج المؤقت. ومن جهته، نشر موقع إيراني رسمي إعلاناً عن تقديم مراكز دينية في مدن قم ومشهد وطهران لتأمين البنات للرجال الراغبين في الزواج المؤقت.. ويبلغ سعر الليلة الواحدة ما بين 20 إلى 50 دولاراً حسب نوع الفتاة إذا كانت بكراً أو غير ذلك وحسب جمال الفتاة وعمرها، أي ليس الجميع بسعر واحد.
ويكون نصف الربح من زواج المتعة للمراكز الدينية في إيران، والمبلغ المتبقي للفتاة يجب أن تدفع الخمس منه إلى السيد لكي يصبح هذا المبلغ حلالاً عليها وهذا الخمس المدفوع للسيد هو بمثابة زكاة الأموال المستحصلة من زواج المتعة، بحسب الإعلان الذي نشر على الموقع الإيراني الرسمي الالكتروني.
ونقلت صحيفة "القبس" الكويتية عن الحكومة الإيرانية قولها: (إنها تهدف إلي تقليص حالات الكبت الجنسي لدي الشباب والإقلال من حالات الاغتصاب، وإن كل من يريد أن يقوم بأي من هذه الممارسات يستطيع الذهاب إلي بيوت العفاف).
ولفتت الصحيفة إلى "أن مثل هذه البيوت أو المراكز كانت موجودة في عهد الشاه السابق، لكن بعد الثورة تمت إزالتها لأنها مراكز فساد وانحطاط، إلا أن هاشمي رفسنجاني كان أول من طرح فكرة إيجاد بيوت العفاف أو مراكز الزواج المؤقت وذلك عام 1991".
"لكن في الواقع تحولت هذه البيوت وفقاً لاعتراف أركان النظام إلى مراكز لفساد المسؤولين، إذ استولوا عليها وصاروا يلعبون بخلق الله كيفما يشاءون"، بحسب "القبس".
والله اني لأعجب من هؤلاء الجهلة المنحطين ومن دينهم وعقيدتهم ، والأعجب ان هناك بعض الدول الغربية الكافرة تحارب بيوت الدعارة لديها ثم تأتي هذه الدولة التي ترفع شعار الإسلام وتبيح الزنا والعياذ بالله تحت دعوى زواج المتعة ، وبمباركة من كبار مراجعهم ومسئوليهم الذين يتكسبون المال من اعراض نسائهم ..
والله ان الأسلام برئ منهم ومن افعالهم
والله ان الأسلام برئ منهم ومن افعالهم
والله ان الأسلام برئ منهم ومن افعالهم |