كما اعتدنا أن يكون الزعيم
عند وجود أزمات الهزائم
بدراً مضيئاً في سماء الانتصارات
فما رأيناه ليلة البارحة
يؤكد لنا بأن القافلة الزرقاء
بنقاء مجهودها وفنها الراقي
أمسية رياضية ماتعة
تعزف لنا سيمفونية الفوز الرائع
بنغمات لاعبيه الأفذاذ
فالموج الأزرق كان في أوج ارتفاعه
من مد المهندس .. الشلهوب
وجزر الرائع .. ولهامسون
وقطرات المياه العذبة من باقي اللاعبين
المتطايرة من هذا الموج الهادر
ناهيكم عن الركيزة الأساسية ( الجمهور )
الذي تناغم مع الحدث بكمه وليس بكيفه
لترتج المدرجات من هديرهم
وتشرق الأهداف مع أهازيجهم
والتي جعلت ولهامسون يتراقص على أنغامها
على طريقة العرضه السعودية
نحمد الله جت على ما نتمنى

:مليون مبروك لجميع الزعماء
والقادم أجمل بإذن الله تعالى

بإذت الله تعالى
يتربع الكأس بخزانة الزعيم
ألف شكر

زعيمه بالفطره
:
إن شاء الله نتراقص
على نغمات خطوات الزعماء
وهم يعتلون منصة التتويج
والله يسلمك يا رب
وشكراً على حضورك