و أوضحت اللجنة أن مجموع عدد النقاط الممكن احتسابها عن إجابة كافة أسئلة هي (20 نقطة) (أي "15" نقطة عن الأسئلة المعدة من الفيفا حول اللوائح الدولية و"5" نقاط عن الأسئلة المعدة من الاتحاد السعودي حول اللوائح المحلية) , وبناءً على الفقرة (9) من المادة (8) من لائحة وكلاء اللاعبين الصادرة من الاتحاد الدولي لكرة القدم، فإن على كل متقدم الحصول على ( 14 نقطة) من إجمالي عدد النقاط حتى ينجح في الاختبار.. ويتضح من القائمة أن (7) أشخاص من المختبرين البالغ عددهم (27) شخصاً قد حصلوا على الحد المطلوب من الدرجات للنجاح وذلك على النحو التالي:
(5) مرشحين جدد نجحوا وهم:

ماجد عبدالمحسن الحقيل وفيصل عبدالعزيز أبا الخيل وعلي حمد الأحمدي وخالد علي صالح وتركي عبدالرحمن بن دهام .
فيما نجح وكيلا اللاعبين أحمد حمد القرون و عبدالعزيز أحمد الحبشي بعد أن تقدما بطلب للجنة الاحتراف وأوضاع اللاعبين في الاتحاد السعودي العربي لكرة القدم لإعادة الاختبار عقب مرور خمس سنوات على تاريخ إصدار الرخصة الخاصة بهما بموجب المادة (17) من لائحة وكلاء اللاعبين الصادرة من الاتحاد الدولي لكرة القدم.

ولم يحالف الحظ بقية المرشحين للإختبار وعددهم (20) شخصاً.
ولفتت لجنة الاحتراف أن تلفت انتباه المختبرين الجدد الذين نجحوا في الاختبار
إلى الخطوات التالية التي يتعين اتخاذها ..
يتعين على من تجاوزا الاختبار بحسب الفقرة (1) من المادة (9) من لائحة وكلاء اللاعبين الدولية الحصول على بوليصة تأمين المسؤولية المهنية وتقديمها للاتحاد العربي السعودي لكرة القدم الذي بموجبه يقوم بالتعهد دون تعذر بالالتزام بالمبادئ الأساسية المنصوص عليها
هنالك عند العمل كوكيل لاعبين وتقديم الأصل كذلك للاتحاد السعودي مع تقديم كافة المتطلبات المتعلقة برخصة وكيل اللاعبين.. وبناءً عليه يتم إبلاغ الاتحاد الدولي لكرة القدم بذلك وإصدار الرخصة للوكيل.