بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
من الواجب علينا ان ندافع عن نادينا
وهذا اقل مانستطيع ان نقدمه من اجل الكيان
هذا الكيان الذي اسعدنا كثير
لانجازاته وبطولاته
ظهر على السطح في الايام الاخيره
الامير ممدوح بن عبدالرحمن
ليوجه الاتهامات
والقضايا على لاعبين وادراه الهلال
وللاسف ان بعض الاعلاميين المحسوبين على الاعلام
لايملكون امانه القلم..!!
فيقومون بنشر تهمه على اعمدتهم وعلى الشبكه العنكبوتيه
وبكل اسف جميعهم ابتدائا باميرهم ابن رزمهم الى اصغر اعلامي ينتمي لنصرهم
ينطبق عليهم مابين القوسين ( كــذب كــذبــه وصــدقــهــا ) ظهر في تصريح لوسائل الاعلام المرئيه يتهم فيه لاعب الهلال السويدي ويلهامسون
بتعاطي المنشطات ويكن ظهرت نتائج العينه تم اخذ تعهد على السويدي ( كــيــف عــرفــت انــهــا كــذبــه قــال مــن كــبــرهــا ) سأبدا بالرد على هذا التصريح
حسب الخطه العمليه في اللجنه السعوديه للمنشطات
في البدايه يتم اخذ اسماء عشوائيه من تشكيله الفريقين وبعدها هذا يتم اخذ عينه من الاعب المختار بعدها ترسل العينه وهي مغطاه بالشمع الاحمر الى المعمل الموجود في ماليزيا بعدها هذا يتم تقسم العينه الى A و B
بعد تقسيم العينه يتم الفحص لعينه وتبقى الاخرى في حاله الاستثناء
وبعد ظهور النتائج يتم ارسال خطاب من المعمل الماليزي الى مصدر العينه واشعارهم بنتيجتها اما سلبيه او ايجابيه
وعندها يتم الايقاف للعينه المنشطه بعد ارسال الخطاب الى الفيفا والى مصدر العينه
يعني لجنه المنشطات عملها الوحيد هو اوراق فقط
يتم ارسال العينه ويتم الفحص وتاتي النتيجه اما بارفاق الايقاف او بسلامه العينه
وهذا البيان المصدر من لجنه المنشطات بعد احداث حسام غالي
«تجاوباً مع تعليمات وتوجيهات ومتابعة الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات WADA بشأن قضية لاعب النصر حسام غالي والذي أظهرت الفحوصات المخبرية الواردة من المختبر الدولي المعتمد في ماليزيا وجود مادة محظورة في عينته وما واكبها من توجيهات من الوكالة الدولية التي طلبت الإشراف المباشر على القضية، ونظراً لتسارع الأحداث التي حصلت خلال فترة قصيرة وتضمنها إشكالات ظهرت بشكل واضح على الإعلام الرياضي فهو أمر يدعونا إلى أن نوضح للرأي العام الرياضي بشكل تسلسلي زمني الأحداث التي صاحبت هذه القضية منذ إجراء الفحص وحتى صدور قرار رفع الإيقاف الموقت بتاريخ 21 نيسان (أبريل) الجاري.
ولأننا نثق كثيراً بأن الإعلام مرآة العمل وحريص على تنوير المجتمع والتعاون مع اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات بما يحقق التواصل مع مختلف الجهات، رأينا إمداده ببيان توضيحي، مقدرين تعاونه وحرصه على المصلحة العامة».
ولخص البيان الخطوات التي تمت في هذه القضية: «أولاً: تم إجراء الفحص على اللاعب بتاريخ 10 شباط (فبراير) الماضي، وكان ذلك خلال مباراة الهلال والنصر ضمن منافسات الدور ربع النهائي لبطولة كأس ولي العهد وشمل الفحص كلاً من (حسام غالي وأحمد عباس من نادي النصر، إضافة إلى ياسر القحطاني ونواف العابد من نادي الهلال)، ثانياً: تم إرسال العينات إلى المختبر الدولي المعتمد بماليزيا لإجراء التحليل المخبري للعينة والذي قام بإرسال شهادة بنتيجة التحليل للعينة A بتاريخ 5 آذار (مارس) الماضي والتي أشارت إلى وجود مادة محظورة رياضياً أثناء وخارج المنافسات الرياضية وفقاً لقائمة المواد المحظورة رياضياً الصادرة عن الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات WADA، ثالثاً: تم إصدار الإيقاف الموقت للاعب حسام غالي وإشعار الاتحاد السعودي لكرة القدم بذلك مع إشعار اللاعب والنادي المنتمي له بذلك الإجراء وكذلك الاتحاد المصري لكرة القدم بتاريخ 8 آذار (مارس) الماضي، رابعاً: طلب اللاعب تحليل العينة B وتم إشعار المختبر الدولي في ماليزيا بذلك من جانبنا وإيضاح رغبة اللاعب في تنفيذ هذا الإجراء وكان ذلك بتاريخ 10 آذار (مارس) الماضي. خامساً: تمت إتاحة الفرصة للاعب في حضور جلسة استماع في تاريخ 13 آذار (مارس) الماضي ولكن اللاعب طلب تأجيل إقامة جلسة الاستماع، وأعطي الموافقة على ذلك على أن يحدد موعد الجلسة بعد صدور نتيجة العينة B، سادساً: جاءت موافقة المختبر الدولي بماليزيا لتحليل العينة B وتحديد موعدها بتاريخ 22 آذار (مارس) الماضي في تمام الساعة التاسعة صباحاً، وتم إشعار اللاعب بالموعد وتحديد جلسة الاستماع بتاريخ 28 آذار (مارس)، سابعاً: ورد إلى اللجنة خطاباً من الاتحاد السعودي لكرة القدم يفيد بطلب اللاعب تأجيل جلسة الاستماع وإعطاءه مهلة للقيام ببعض الإجراءات ووافقت اللجنة على تأجيل جلسة الاستماع بناء على طلب اللاعب وحدد الموعد البديل بتاريخ 25 نيسان (أبريل) الجاري، ثامناً: وردت شهادة بنتيجة التحليل المخبري للعينة B من المختبر الدولي بتاريخ 25 آذار (مارس) الماضي والتي تفيد بتطابق العينة A والعينة B ووجود المادة نفسها في العينتين، تاسعاً: اطلعنا كغيرنا على ما تناقلته وسائل الإعلام في تلك الفترة عن إرسال عينة جزئية للاعب حسام غالي إلى مختبر كولون في ألمانيا وهو الأمر الذي لم نبلغ به رسمياً من مختبر ماليزيا وقمنا اعتباراً من تاريخ 29 آذار (مارس) الماضي، بالتواصل مع الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات، ممثلة في كبير مديري الإدارة القانونية، وشرح الإشكالية التي بدأنا نشعر بوجودها، وتم إشعارهم بما نشر في وسائل الإعلام، وطلبنا منهم إفادتنا بشأن التصرف القانوني المناسب في هذا الموضوع، لأن ذلك يتخطى صلاحياتنا. عاشراً: بتاريخ 12 أبريل قام مختبر كولون في ألمانيا، باطلاع الوكالة الدولية على نتائج الفحوصات المخبرية الصادرة منه، والتي أرسلت إلى الوكالة الدولية من دون أن ترسل إلى اللجنة السعودية أو نطلع عليها. الحادي عشر: بتاريخ 13 أبريل الجاري قام كبير مديري الإدارة القانونية في الوكالة الدولية، بالاتصال باللجنة وطلب كل المستندات المتعلقة بالقضية، ووجهت بأنها ستشرف على إجراءات التعامل مع نتائج هذه القضية، باعتبار أنها حال استثنائية، وتحتاج لمزيد من الدراسات والتحقيقات، وقامت اللجنة حينها بإرسال كل المستندات إلى الوكالة الدولية بناء على طلبها، وبذلك تكون الوكالة الدولية هي الجهة المسؤولة عن كل ما يتعلق بالإيقاف الموقت أو العقوبة أو تبرئة اللاعب أو غيرها، وأكدت الوكالة إبقاء الإجراءات المتخذة من جانبنا، ومنها الإيقاف الموقت لحين انتهاء المراجعة الأولية للوثائق، كما طلبت الوكالة منا عدم الخوض في الأمر مع وسائل الإعلام، حتى تتم المراجعة الأولية للقضية، وبذلك فإنه ومنذ ذلك التاريخ أصبحت اللجنة تتعامل مع القضية وفق ما يردها من الوكالة الدولية WADA. الثاني عشر: ورد إلى اللجنة بتاريخ 14 أبريل) الجاري نتيجة تحليل مخبري واردة من مختبر كولون في ألمانيا، وهي ليست شهادة نتيجة التحليل المخبري التي يتم التعامل معها قانونياً والتي تشير إلى أن المادة المحظورة الموجودة في جسم اللاعب هي من مصدر داخلي بالجسم، وقامت اللجنة في حينه بالاتصال على الفور بالوكالة الدولية وإشعارها بما ورد، وأفادت الوكالة بأنها على اطلاع على هذه النتيجة منذ تاريخ 12 أبريل، وهو ما دفعها للقيام بطلب إحالة القضية إليها أصلاً. الثالث عشر: ورد إلى اللجنة بتاريخ 16 أبريل شهادة نتيجة تحليل مخبري من المختبر الدولي في ماليزيا تفيد بأنه لا يوجد حال تعاطي في تحليل العينة B، وبذلك أصبح هناك ثلاث شهادات نتائج تحليلية موثقة، وقامت اللجنة في حينه بإحالة هذا المستند إلى الوكالة الدولية التي أكدت أنه علينا الانتظار لحين انتهائها من المراجعة الأولية». وواصل بيان اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات سرد الوقائع المتعلقة باللاعب: «أما في ما يتعلق برفع الإيقاف الموقت عن اللاعب، والذي أصبح جزءاً من صلاحيات الوكالة الدولية التي تملك القرار الكامل في ذلك بعد توليها القضية، فورد من الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات WADA في تمام الساعة 9:17 من مساء يوم الثلثاء 20 ابريل الجاري خطاب عن طريق البريد الإلكتروني يشير إلى آخر المستجدات المتعلقة بهذا الشأن، والذي أرسل بشكل رسمي يوم الأربعاء 21 أبريل، وتضمن عدداً من النقاط والتوجيهات على النحو الآتي: أولاً: الإفادة بأن القسم العلمي بالوكالة والذي يضم عدداً من الخبراء قام بمراجعة وثائق التحاليل المخبرية الصادرة عن مختبر بينانغ في ماليزيا ومختبر كولون في ألمانيا، وخلص الخبراء المعنيون إلى استنتاج مفاده أن هذه القضية تثير بعض القلق والتساؤلات، وأنه يجب إجراء تحقيق إضافي وموسع بهذا الشأن. ثانياً: كما يشير خطاب الوكالة الدولية إلى أن عملية إدارة نتائج هذه القضية لا تزال مستمرة مع الإشارة إلى رفع الإيقاف الموقت عن اللاعب، علماً بأن الوضع الحالي لا يعني انتهاء القضية، وإنما يعني أنها تحتاج إلى مزيد من الدراسة قبل اتخاذ أي خطوات أخرى في عملية إدارة النتائج. ثالثاً: كما أكدت الوكالة الدولية من خلال خطابها وبعد اطلاعها على كل المستندات المتعلقة بالقضية، ومراجعة الإجراءات المتخذة من اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات، فإنها تؤكد صحة الإجراءات والخطوات التي قامت بها اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات في هذه القضية، واعتبار إجراءاتها متماشية مع القوانين والأنظمة الدولية لمكافحة المنشطات، وكان أفضل ما يمكن في سبيل حماية الرياضة الشريفة».
وواصل البيان توضيح النقاط الخاصة بالإجراءات المتبعة حيال القضية: «ويذكر أن الخطاب الرسمي وصلنا على الفاكس يوم 21 أبريل، لكن حرصاً من اللجنة على تنفيذ الإجراءات بأسرع وقت ضماناً لحقوق اللاعبين، اتخذنا جميع الخطوات النظامية حتى قبل وصول الخطاب الرسمي اعتماد ما ورد خلال البريد الإلكتروني وتم إشعار اللاعب بذلك عن طريق الاتحاد السعودي لكرة القدم، كما نشير إلى أننا أطلعنا لجنة مكافحة المنشطات في «الفيفا» بكل الإجراءات المتخذة والتي أشارت إلى أنها تنتظر نتائج تحقيقات الوكالة الدولية، وبطبيعة الحالة كنا في اللجنة على اتصال مباشر مع نائب الرئيس العام ورئيس المكتب التنفيذي باللجنة الأولمبية العربية السعودية ونائب رئيس اتحاد كرة القدم الأمير نواف بن فيصل وإبلاغه خطوة بخطوة بجميع الإجراءات المتخذة، كما تم إبلاغه بأن دور اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات بخصوص هذه القضية أصبح حالياً هو التواصل مع الجهات ذات العلاقة في القضية وفقاً لتعليمات الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات WADA.
وأشارت اللجنة في بيانها إلى أنها تحتفظ بكامل المستندات التي تفيد وتثبت جميع الإجراءات المذكورة في البيان.
سابدا بالرد الان على تصريح ( كــذب كــذبــه وصــدقــهــا )
كيف يتم ارسال عينه ولي الى ماليزيا دون ان يتم الايقاف بما انك تدعي ان ولي يتعاطى المنشطات
كيف يتم اخذ تعهد على الاعب وقرار الايقاف يكون من خارج السعوديه
كيف عرف ان الاعب اخذ علاج الربو واساسا الماده المحضورة رياضيا لا يكشف عن اسمها الا بعد الاستثناء
فهذا هو الرد على هذا التصريح
اما قنبه الموسم فهو تصريح
( كــذب كــذبــه وصــدقــهــا ) الجزء الثاني
حين اتهم خليل جلال انه حكم مكلف مع الهلال ويرافق الهلال مع البعثه في اغلب مباريات الموسم
وسوف اقوم الان بسرد الحكام الذين ادارو لقاءات الهلال
نلاحظ ان خلال الدوري كاملا لم يحكم للهلال خليل جلال
لكن مالهدف من تكرار واعاده هذه الاسطوانه
كل هذا من اجل شي واحد
انهم لم يستطيعو ايقاف الهلال في الملعب فحاولو خارج الملعب
ونشاهد كل يوم تواجدهم في القنوات وغرف البالتوك
لكي ينشرو سمومهم
وينسو جمهورهم همومهم
لكن الزعيم يسير ولن يلتفت لمن هم اقل منه مكانه
اخوكم ابو مشعل