اسبوع مر سمعه الاصـم و ردده الابكـم و شاهده الاعمـى و ظهر به شر الحليم و لا زال بالزعيم راسه المرفوع ،،، في اسبوع حدث ما لم يحدث في سنوات كثيرة من عمر المسن الكبير و الرضيع الصغير و لا زالت همم الجامح الازرق في العلالي هكذا ساسمي ما يحدث ضرب من الجنون فعندما غاب عزيز و مارس هوايته المعتاده و عندما لم يقف الزعيم عليه و على شاكلته و فاز بخماسية على الد اعدائه و مارس التسونامي العاتي مده بكل صمت نحو إنتصاراته و كوى السنة خصومه بالنار و في مباراة كان اطرافها متعددون ما بين بن تركي و النصر و خليل جلال ... تصاريح و اماني تعود عليها المارد الازرق الكبير ،،، منذ قديم الأزل لم يطور اصاحب المجاعة الصفراء اسلوبهم بعد كل فوز هلالي و بذكر ذلك ابوا الا ان يشحنوا لاعبيهم بنتانه افواههم الممسوحة من الأخلاق و افعالهم الخاوية من الأدب و الاحترام و إلى ان نصل بخليل جلال صاحب الشارة الدولية الذي يتعشم به كل سعودي قبل المونديال و اذ به يحضر مطرقته ليدق به النعش الأخير لمسمار التحكيم السعودي كل المؤشرات تدل على ان خليل إذا لم يحضر نفسه جيدا لكأس العالم فعليه ان يعود للباحة ليشتم الهواء العليل و يغتنم فرصته للإفتكاك من توصيات عبد الغني و قبل تلكم نشاهد في عسكرية الهلال و في خضم الحرب و اخذ الفئ و الغنائم لتأتي القنصليات [الامزيغية] المغربية و تحاول سحب القائد الداهية ابن البلجيك لتدريب جنودهم المشتتين المفككين ،،، لواؤنا نواف بن سعد لم يتحمل ما اصابه من غياب جنديه عزيز و قذارات الجار كل ذلك و ما زال في رجالات الزعيم حلم و صبر و اصطبار و هم في مقدمة جيش الجيوش الآسيوية



كل ذلك كل ذلك كل ذلك نتاجك انت ،،، يا شبيه الريح
و بسببنا نحن
لم نحسب لفقدانك حساب لم نحسب لشوقك حساب
لم نحسب لم نحسب [لسياساتك] و يا لها من سياسة عظيمة و مهوله و عجيبه
و بعد الآن كيف سنحسب لثواني وصولك حساب من سيحسب ذلك يا حكيم الهلال
كم من ازرق يحتاج لاعادة ترميم الحصون المتينة الرفيعة الطبيعي ،،،
كم من منتظر في مطارات ارض الحرم في فجر الاحد و هو كله شوق للقائك ،،، اقتربم وصولك و اقتربت بابصارنا طلة و ما اروعة من طلة
م
،،،كم نحن كم نحن
مـشـتـاقـيـن اليـ،ـ،ـ،ـ،ـك
يـا شبـيـه الريـ،ـ،ـ،ـ،ح ،،،



لكم ارق تحياتي